للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مِمَّن يَتَّخِذهُ خمرًا وَيُسمى الْعصير خمرًا مجَازًا.

فِي حَدِيث سهل بن حنيف انطلقنا نلتمس الْخمر وَهُوَ مَا يستر من شجر أَو بِنَاء.

فِي الحَدِيث فابغني مَكَانا خمرًا أَي ساترا.

فِي الحَدِيث أَو بَيت يخمره أَي يستره.

فِي الحَدِيث دخلت عَلَيْهِ الْمَسْجِد وَالنَّاس أخمر مَا كَانُوا

<<  <  ج: ص:  >  >>