للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث فَإِذا دنا الْعَدو وَكَانَت المداعسة بِالرِّمَاحِ حَتَّى تقصد يَعْنِي المطاعنة وتقصد تكسر.

كَانَ النَّاس لَا يدعونَ عَن رَسُول الله أَي لَا يدْفَعُونَ عَنهُ.

فِي الحَدِيث دَعْوَى الْجَاهِلِيَّة وَهُوَ قَوْلهم يَا لفُلَان.

قَوْله للحالب دع دَاعِي اللَّبن أَي ابق قَلِيلا فِي الضَّرع فَهُوَ يَدْعُو مَا وَرَاءه.

فِي الحَدِيث والدعوة فِي الْحَبَشَة يُرِيد الْأَذَان.

قَالَ أَبُو هُرَيْرَة كُنَّا مَعَ رَسُول الله فِي دَعْوَة قَالَ النَّضر الدعْوَة فِي الطَّعَام بِفَتْح الدَّال والدعوة بِكَسْرِهَا فِي النّسَب.

فِي الحَدِيث من دعى إِلَى الْجمل الْأَحْمَر أَي من وجده.

فِي ذكر الْأَطْفَال صغارهم دعاميص الْجنَّة.

الدعاميص جمع دعموص وَهُوَ دويبة من دَوَاب المَاء صَغِيرَة.

بَاب الدَّال مَعَ الْغَيْن

قَوْله لَا تعذبن أَوْلَادكُنَّ بالدغر قَالَ أَبُو عبيد هُوَ غمز

<<  <  ج: ص:  >  >>