للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَوْله هما ريحانتاي من الدُّنْيَا الريحان الْوَلَد وَيحْتَمل أَن يُرَاد بِهِ أَن شم الْوَلَد كشم الريحان.

فِي الحَدِيث الرّيح من روح الله أَي من رَحمته

قَوْله من رَاح إِلَى الْجُمُعَة قَالَ الْأَزْهَرِي أَي من خف إِلَيْهَا وَلم يرد رواح آخر النَّهَار.

يُقَال رَاح الْقَوْم إِذا سَارُوا أَي وَقت كَانَ.

قَوْله أَرحْنَا بهَا أَي فرغ قُلُوبنَا من شغلها بأَدَاء الْمَفْرُوض.

لما هَاجَرت أم أَيمن دُلي إِلَيْهَا دلو فَشَرِبت حَتَّى أراحت أَي رجعت إِلَيْهَا روحها بعد شدَّة الْعَطش.

وَنَهَى أَن يكتحل الْمحرم بالإثمد المروح قَالَ أَبُو عبيد هُوَ المطيب بالمسك

فِي الحَدِيث حِين دلكت يراح يَعْنِي الشَّمْس.

فِي حَدِيث عمر كَانَ أروح وَهُوَ الَّذِي يتدانى عقباه وتتباعد صُدُور قَدَمَيْهِ.

وَمِنْه قَوْله لكَأَنِّي أنظر إِلَى كنَانَة ابْن عبد ياليل قد أقبل يضْرب درعه روحتي رجله.

<<  <  ج: ص:  >  >>