للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السخبر وَهُوَ شجر تألفه الْحَيَّات فتسكن فِي أُصُوله الْوَاحِدَة سَخْبَرَة.

يَقُول لَا نتغافل عَن مَا نَحن فِيهِ.

كَانَ زيد بن أَرقم يَحْيَى لَيْلَة سبع عشرَة من رَمَضَان فَيُصْبِح وَكَأن السخد عَلَى وَجهه.

السخد المَاء الَّذِي يكون مَعَ الْوَلَد أخبر أَنه أصبح مورما متهيجا منتفخا لمعالجته السهر.

فِي حَدِيث أبي ذَر مَا وجدت سخْفَة الْجُوع يَعْنِي رقته وهزاله.

قَالَ الْأَصْمَعِي السخفة الخفة.

فِي الحَدِيث يعمد إِلَى سخلي فيقتله.

قَالَ ابْن الْأَعرَابِي السخل المحبت إِلَى أَبَوَيْهِ.

فِي الحَدِيث أهدوا لَهُ رطبا سخلا فَقبله.

<<  <  ج: ص:  >  >>