للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث فرميناه بِالْحِجَارَةِ حَتَّى سكت أَي مَاتَ.

فِي الحَدِيث حرمت الْخمر بِعَينهَا وَالسكر من كل شراب

السكر كل مَا يسكر.

قَالَ الْخطابِيّ وعوام الْمُحدثين يَرْوُونَهُ السكر بِضَم السِّين فيبيحون بِهِ قَلِيل الْمُسكر وَالصَّوَاب الْفَتْح

قَالَ أَبُو مُوسَى السكركة خمر الْحَبَشَة.

قَالَ أَبُو عبيد هِيَ من الذّرة

قَالَ الْأَزْهَرِي لَيست عَرَبِيَّة.

قَوْله خير المَال سكَّة مأبورة السِّكَّة الطَّرِيقَة المصطفة من النّخل وَإِنَّمَا سميت الْأَزِقَّة سككا لاصطفاف الدّور فِيهَا.

وَنَهَى عَن كسر سكَّة الْمُسلمين أَرَادَ الدُّنْيَا وَالدِّرْهَم سميا سكَّة لِأَنَّهُمَا طبعا بالحديدة المعلمة لَهما.

فِي الحَدِيث مَا دخلت السِّكَّة دَار قوم إِلَّا ذلوا السِّكَّة فِي هَذَا الحَدِيث الحديدة الَّتِي تحرث بهَا الأَرْض وَإِنَّمَا كَانَ كَذَلِك لِأَنَّهُ من تشاغل بالزراعة طُولِبَ بالخراج.

فِي الحَدِيث ثمَّ دوم بِي فِي السكاك وَهُوَ الْهَوَاء بَين السَّمَاء وَالْأَرْض.

<<  <  ج: ص:  >  >>