للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَوْله تعلق من ثمار الْجنَّة أَي تَأْكُل

فِي الحَدِيث ويجتزئ بالعلقة يَعْنِي الْبلْغَة

قَوْله أنكحوا الْأَيَامَى وأدوا العلائق فَقيل مَا العلائق بَينهم قَالَ مَا تراضى عَلَيْهِ أهلوهم قَالَ شمر العلائق مَا يتعلقون بِهِ عَلَى المتزوج يَعْنِي المهور

وَسُئِلَ جرير عَن منزله فَقَالَ حمض وعلاك العلاك شجر ينْبت بِنَاحِيَة الْحجاز يُقَال لَهُ العلاك

فِي الحَدِيث أُتِي بعلالة الشَّاة يُرِيد بَقِيَّة لَحمهَا

قَوْله الْأَنْبِيَاء أَوْلَاد علات الْمَعْنى أَنهم لأمهات مُخْتَلفَة

<<  <  ج: ص:  >  >>