للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَقَالَ ابْن أُميَّة كنت مَعَ عمر فَلم يسْتَلم الرُّكْن الغربي فَقلت لَهُ أَلا تستلمه فَقَالَ انفذ عَنْك قَالَ الْأَزْهَرِي الْمَعْنى دَعه وَالْعرب تَقول ابعد عَنْك وسر عَنْك أَي امْضِ وجر وَلَا مَعْنَى لعنك

فِي الحَدِيث وأينعت العنمة وَهِي شَجَرَة لَطِيفَة الأغصان يشبه بهَا بنان العذارى وَجَمعهَا عنم

فِي الحَدِيث عنان السَّمَاء أَي سحابتها الْوَاحِدَة عنانة ويروي أعنان السَّمَاء أَي نَوَاحِيهَا

فِي الحَدِيث الْوَفْد بَرِئْنَا من العنن وَهُوَ الِاعْتِرَاض والمخالفة من عَن الشَّيْء

فِي حَدِيث سطيح شأو العنن وَهُوَ اعْتِرَاض الْمَوْت

فِي الحَدِيث شركَة الْعَنَان قَالَ ابْن السّكيت اشْتَركَا فِي شَيْء خَاص كَأَنَّهُ عَن لَهما شَيْء أَي عرض واشترياه

قَوْله النِّسَاء عوان أَي أسراء

وَمثله ففكوا العاني

<<  <  ج: ص:  >  >>