للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يزجرها يَعْتَبِرهَا بأسمائها وَأَصْوَاتهَا ومساقطها والقائف الَّذِي يعرف الْآثَار والشبه

فِي الحَدِيث أَن الله يكره العائل المختال

وَقَوله خير من أَن تتركهم عَالَة وهم الْفُقَرَاء

فِي الحَدِيث إِن من القَوْل عيلا وَهُوَ عرض الْكَلَام عَلَى من لَا يُريدهُ أَو لَيْسَ من شَأْنه حَكَاهُ الْأَزْهَرِي

وَكَانَ يتَعَوَّذ من العيمة والغيمة فالعيمة بِالْعينِ الْمُهْملَة شدَّة الشَّهْوَة للبن وَسَيَأْتِي تَفْسِير الغيمة

فِي الحَدِيث أَعْيَان بنى آدم يتوارثون دون بني العلات

الْأَعْيَان الْأُخوة لأَب وَأم وَاحِد فَإِذا كَانُوا لأمهات شَتَّى فهم بَنو العلات فَإِذا كَانَ الْآبَاء شَتَّى فهم أخياف

فِي الحَدِيث إِذا نشأت بحريّة ثمَّ تشاءمت فَتلك عين غديقة نشأت يَعْنِي السحابة وَالْعين مَا جَاءَ عَن يَمِين قبْلَة الْعرَاق وَذَلِكَ يكون أخلق للمطر تَقول الْعَرَب مُطِرْنَا بِالْعينِ وتشاءمت أخذت نَحْو الشَّام

<<  <  ج: ص:  >  >>