للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث خير الْخَيل الأقراح قَالَ الْخطابِيّ هُوَ الَّذِي فِي جَبهته بَيَاض يسير

قَالَت عَائِشَة كَانَ لنا وَحش فَإِذا خرج رَسُول الله أسعرنا قفزا فَإِذا حضر مَجِيئه أقرد أَي سكن وذل

فِي الحَدِيث إيَّاكُمْ والإقراد وَهُوَ إقبال الْأَمِير عَلَى قَضَاء حَاجَة الْأَغْنِيَاء دون الْفُقَرَاء

فِي الحَدِيث لجئوا إِلَى قردد أَي تحَصَّنُوا برابية يُقَال للْأَرْض المستوية أَيْضا قرد وَيروَى إِلَى فدفد وَهِي الأَرْض المرتفعة

<<  <  ج: ص:  >  >>