للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الْأَلْبَاب ويتبين بِهِ القشر من اللّبَاب وَلَا أَنه حام أحد حول هَذَا الْمَقْصد النفيس وَالْغَرَض الَّذِي هُوَ لطَالب هَذَا الْكَلَام على فَوَائِد الحَدِيث كالرئيس … ".

نسبة الكتاب إلى المؤلف:

- جميع مخطوطات الكتاب التي سيأتي ذكرها مثبت على صفحة العنوان اسم المؤلف.

- وذكره صاحب كشف الظنون (١/ ٦٦٩) ونسبه للمؤلف وذكر أوله.

- كما ذكره صاحب هدي العارفين (١/ ٧٥٢).

- وقد أحال المؤلف فيه إلى بعض مؤلفاته، خاصة كتاب: مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح فقد أحال إليه كثيرًا.

- وقد ذكر سركيس في المطبوعات العربية (٢/ ١٧٩٢) بأنه طبع في مكة عام ١٣٠٤ هـ إلا أنني لم أجده.

- وقد استفاد منه الشيخ عبيد الله الرحماني في مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (٧/ ٤١٨) والكلام المنقول موجود في الكتاب (١/ ١٢٩) تحت حديث: "ما عَمِلَ آدمي عملًا أنجى له من عذاب الله من ذكر الله … ".

وكذلك نقل عنه صاحب دليل الفالحين (٢/ ٢٧٢) تحت رقم ٧٦٣: عن ابن عباس قال: ﴿حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ قالها إبراهيم حين ألقي في النار.

<<  <  ج: ص:  >  >>