للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حتى عاد الدين خالصا لله –عز وجل – غضًّا طريًّا، وسار على ذلك أبناؤه من بعده.

إذا عرفت ذلك كله: علمت أن أي طعن في هذه الدعوة المباركة، أو عقيدة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، هو طعن في حُمَاتها ومناصرتها، وهم آل سعود، رحم الله ميتهم، ووفَّق حيهم لما يحبه ويرضاه.

****

<<  <   >  >>