للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فلا يستطيعون جوابا! ولا قولا باطلا كان أم صوابا! على حد قول الأول:

سكت عن السفيه فظن أني ... عييت عن الجواب وما عييت

فعزمت على كتابة ورقات تبين ضعف، هذه التفاهات والترهات، ليعلم حزب الشيطان أن النصر والحجة لحزب الرحمن، ألم يقل الله - جل وعلا -: {وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [الصافات: ١٧٣] بلا شك ولا امترى؟ !

****

<<  <   >  >>