للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عادي لا نخاف منه ولا يبالي به وهذا غاية ما يكون من العناد والطغيان.

أجارني الله وإياكم من النار وجنبنا طريق المنافقين والكفار وهدانا صراطه المستقيم. . الخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>