للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوموا ننطلق هو ذا الذي يسلمني قد اقترب.

ومثل هذه الفقرات ما ورد في إنجيل لوقا ٢٢ / ٣٩ -٤٦، فأقوال المسيح وأحواله المندرجة في هذه الفقرات تدل دلالة قطعية على عبوديته لله، وأنه ليس إلها ولا ابن الله؛ لأن الذي يحزن ويكتئب ويصلي ويدعو بغاية التضرع ويموت يكون بشرا مخلوقا وليس إلها خالقا.

<<  <   >  >>