للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال: فوالله ما خرجت للباب حتى يبست يدي وعمي بصري، وما أرى الله يغفر لي ذنبي.

وفي حديث آخر بمعناه: فقالت امرأته: أشل الله يمينك، وصلى وجهك النار، فقد شلت يميني، وأنا أخاف.

[نوار جارية الوليد بن يزيد بن عبد الملك]

كانت حظيةً عنده، وهي التي أمرها أن تصلي بالناس وقد سكر، وجاءه المؤذن، فآذنه بالصلاة وحلف أن تفعل، فخرجت متلثمة عليها بعض ثيابه، فصلت بالناس ورجعت. وكان لها صنعة صالحة.

أسماء الرجال على

<<  <  ج: ص:  >  >>