للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= خَيِّرٌ، مُتَعَبِّدٌ يَخْطُبُ بِقَرْيَةِ "عَمَشْكَا".
٨٣٤ - وَحَسَّانُ بْنُ سُلْطَانَ بْنِ رَافِعِ بْنِ مِنْهَالِ بْنِ حَسَّانِ بْنِ عِيْسَى، الفَقِيْهُ، عِمَادُ الدِّينِ اليُوْنِيْنِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٥٧)، وَتَارِيخُ الإسْلَامِ (٣٦٧).
٨٣٥ - وَسِتُّ الأهْلِ بِنْتُ الحَافِظِ أَبي الفُتُوْحِ نَصْرِ بْنِ أَبِي الفَرَجِ بْنِ عَلِيِّ الحُصْرِيِّ، أُمُّ مُحَمَّدٍ. رَوَى عَنْهَا أَبُو العَلَاءِ الفَرَضِيُّ، تُوُفّيَتْ بِـ"القَاهِرَةِ". أَخْبَارُهَا فِي المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٥٦)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٦٨)، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهَا: أَبَا الفُتُوْحِ نَصْرًا: (ت: ٦١٨ هـ) فِي مَوْضِعِهِ، وَاسْتَدْرَكْنَا أَخَوَيْهَا: (مُحَمَّدًا) وَ (عبْدَ العَزِيْزِ) فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٨٨ هـ).
٨٣٦ - وَعَبْدُ الرَّحِيْمِ بْنُ عَبْدِ القَاهِرِ بْنِ عَبْدِ الغَنِيِّ بنِ محَمَّدِ بْنِ أَبِي القَاسِمِ بْنِ تَيْمِيَّةَ الحَرَّانِيُّ، رَضِيُّ الدِّينِ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (١/ وَرَقَة: ١٥٩)، وَقَالَ: " .. وَلَمْ يُحَدِّثْ وَهُوَ أَخُو عَبْدِ المَلِكِ".
أَقُولُ -وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ-: أَخُوْهُ: عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٧٢٠ هـ) نَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَوَالِدُهُ: عَبْدُ القَاهِرِ (ت: ٦٧١ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ، وَجَدُّهُ: عَبْدُ الغَنِى (ت: ٦٣٩ هـ) وَأَبُو جَدِّهِ: الإمَامُ فَخْرُ الدِّيْنِ مُحَمَّدٌ (ت: ٦٢٢ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَيْهِمَا.
٨٣٧ - وَعبْدُ اللهِ بْنُ أحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ بْنِ عَبْدِ الهَادِي. فِي المَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢١).
٨٣٨ - وَعَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ، جَدُّهُ: عَبْدُ اللهِ، شَرَفُ الدِّينِ (ت: ٦٤٣ هـ) وَوَالِدُهُ لَمْ أَجِدْ لَهُ ذِكْرًا، أَمَا هُوَ فَذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (١/ وَرَقَة: ١٥٧)، وَقَالَ: "وَكَانَ شَابًّا حَسَنًا، سَمِعَ مِنِ ابْنِ عَبدِ الدَّائِمِ وَغَيْرِهِ، وَكَانَ صَدِيْقًا لِلْقَاضِي نَجْمِ الدِّينِ الحَنْبَلِيِّ … وَمَاتَ القَاضِي بَعْدَهُ بِأَرْبَعةِ أَيَّامٍ". وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في تَارِيْخِ الإسْلَامِ (٧٣٢)، وَقَالَ: "فَخْرُ الدِّيْنِ سِبْطُ الشَّيْخِ شَمْسِ الدِّيْنِ، سَمعَ الكَثيْرَ، وَتَفَفهَ، وَمَاتَ شَابًّا". أقولُ -وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ-: القَاضِي نَجْمُ الدِّيْنِ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ، وَالشَّيْخُ شَمْسُ الدِّيْنِ، هُوَ القَاضِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ =