للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (٢/ ٤٢٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢١٥). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (٩/ ٤٤)، وَدُمَيةُ القَصْرِ (٢/ ٨٨٨)، وَالمُنْتَخَبُ مِنَ السِّيَاقِ (٢٨٤)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١/ ١٦٨)، وَالتَّقْيِيْدُ لابنِ نُقْطَةَ (٣٢٢)، وَطَبَقَاتُ عُلَمَاءِ الحَدِيْثِ (٣/ ٣٧٦)، وَتَارِيخُ الإِسْلامِ (٥٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٨/ ٥٠٣)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلَامِ (١٩٨)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ١٠)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٣/ ١١٨٣)، وَالعِبَرُ (٣/ ٢٩٦)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٣/ ١٣٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ٥٩٧)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ١٣٥)، وَتَارِيخُ الخَمِيْسِ (٢/ ٤٠٢)، وَطَبَقَاتُ الحُفَّاظِ (٤٤١)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ للسُّيُوْطِيِّ (٢٥)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ لِلدَّاوُدِيِّ (١/ ٢٤٩)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٣/ ٣٦٥) (٥/ ٣٤٩)، وَالرِّسَالَةُ المُسْتَطْرَفَةُ (٤٥). وَلَهُ ذِكْرٌ فِي طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ لِلسُّبْكِيِّ (٤/ ٢٧٢)، وَكَشْفِ الظُّنُونِ (١/ ٥٦، ٤٢٠، ٨٢٨، ٢/ ١٨٢٨، ١٨٣٦)، وَإِيْضَاحِ المَكْنُوْنِ (١/ ٣١٠، ٢/ ١١٨). وَطُبِعَتْ دِرَاسَاتٌ عَنْ حَيَاتِهِ وَأَخْبَارِهِ وَآثَارِهِ.
وَ"الهَرَوِيُّ" مَنْسُوْبٌ إِلَى "هَرَاةَ"، بَلْدَةٌ كَبِيْرَةٌ جِدًّا، مِنْ أُمَّهَاتِ مُدُنِ "خُرَاسَان" مَشْهُوْرَةٌ، مَعْرُوْفَةٌ. قَالَ يَاقُوْتٌ الحَمَوِيُّ في "مُعْجَمِ البُلْدَانِ": "هَرَاةُ: - بِالفَتْحِ - مَدِيْنَةٌ عَظِيْمَةٌ مَشْهُوْرةٌ مِنْ أُمَّهَاتِ مُدُنِ "خُرَاسَان"، لَمْ أَرَ بِـ "خُرَاسَان" - عِنْدَ كَوْنِي بِهَا سَنة (٦٠٧ هـ) - مَدِيْنَةً أَجَلَّ، وَلَا أَعْظَمَ، وَلَا أَفْخَمَ، وَلَا أَحْسَنَ، وَلَا أَكْثَرَ أَهْلًا مِنْهَا، فِيْهَا بَسَاتِيْنُ كَثيْرَةٌ، وَمِيَاهٌ غَزِيْرَةٌ، وَخَيْرَاتٌ كَثِيْرَةٌ، مَحْشُوَّةٌ بالعُلَمَاءِ، وَمَمْلُوءَةٌ بأَهْلِ الفَضْلِ وَالثَّرَاءِ، وَقَدْ أَصَابَهَا عَيْنُ الزَّمَان، وَنَكَبَتْهَا طَوَارِقُ الحَدَثَانِ، فَجَاءَهَا الكُفَّارُ مِنَ التَّتَر فخَرَّبُوهَا حَتَّى أَدْخَلُوْهَا فِي خَبَرِ كَانَ، فَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ، وَذلِكَ فِي سَنَة (٦١٨ هـ) ". يُرَاجَعُ: مُعْجَمُ مَا اسْتَعْجَمَ (٢٨٥، ١٠٤٢)، وَمُعْجَمُ البُلْدَانِ (٥/ ٤٥٦)، وَالرَّوْضُ المِعْطَارِ (٥٩٤)، وَالأَنْسَابُ لأبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِيِّ (١٢/ ٣٢٤).
أَقُوْلُ وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ: وَهِيَ الآنَ مِنْ كُبْرَيَات مُدُنِ "أَفْغَانِسْتَانَ" أَعَادَ اللهُ لَهَا الأَمْنَ وَالأَمَانَ. ولأَبِي إِسْمَاعِيل الأَنْصَارِيِّ المُتَرْجَمِ أَوْلَادٌ وَأَحْفَادٌ وَقَرَابَاتٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ