للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" السلاسل " بلفظ جمع السلسلة ماء بأرض جذام خلف وادي القرى على عشرة أيام من المدينة وقال ابن اسحق الماء سلسل وبه سميت ذات السلاسل " السلالم " بالضم آخر حصون خيبر فتحا " ذو السلائل " واد بين الفرع والمدينة " سلع " بالفتح ثم السكون آخره عين مهملة جبل معروف به كهف بني حرام المتقدم ذكره في مساجد الفتح وفي الصحيح بالجبيل الذي بالسوق وهو سلع لان أسفل السوق

مجاوره " ذو سلم " بالتحريك من بطن مدلجة تعهن له ذكر في سفر الهجرة وذو سلم النظيم في أودية العقيق شاهدة في لأي كلمى " سليع " تصغير سلع هو الجبل الذي عليه حصن أمير المدينة الذي ابتناه جماز بن شيخة قبل السبعين وستمائة فكان عليه بيوت أسلم بن قصي " السليل " كأمير عرصة العقيق " السليلة " موضع من الربذة " السليم " مصغر سلم وذات السليم من أودية العقيق " سمران " جبل بخيبر صلى الله عليه وسلم على رأسه رواه ابن زبالة والعامة تسمية مسمران وضبطه بعضهم بالشين المعجمة " ذو سمر " من أودية العقيق " سميحة " مصغر سمحة بالحاء المهملة بئر قديمة غزيرة الماء معروفة بالمدينة " سنام " هضب قرب الربذة " السخ " بالضم ثم السكون وقيل بضمتين أطم لجشم وزيد ابن الحرث على ميل من المسجد النبوي وهو أدنى العالية سميت به الناحية وبه منزل أبي بكر الصديق رضى الله عنه بزوجته الأنصارية ووهم من جعله غربي مساجد الفتح لان ذلك بالمثناة النحتية وكسر السين " سن " بالكسر جبل حذاء شوران وميطان " سواج " بالضم آخره جيم من جبال ضربة يأويه الجن يقال له سواج طخفة " سوارق " واد قرب السوارقية يستعذبون منه الماء " السوارقية " بفتح أوله وضمه بعد الراء قاف وياء النسبة ويقال السويرقية مصغرة قرية غناء كبيرة ذات منبر ونخل وفواكه ولكل بني سليم فيها شيء " سوق بني قينقاع " بقافين بينهما مثناة تحتية ثم نون آخره عين مهملة كان عند جسر بطحان في الجاهلية يقوم في السنة مرارا ويتفاخر الناس به ويتناشدون الأشعار به كان اجتماع حسان بن ثابت بنابغة بني ذبيان " السويداء " تصغير سوداء موضع بعددي حسب على ليلتين من المدينة " سويد " أطم أسود ببني بياضة شامي الحاضة " سويقة " تصغير ساق هضبة حمراء على نحو ثلاثين ميلا من ضرية وعين عذبة كثيرة الماء بأسفل حزرة على ميل من السيالة ناحية عن الطريق يمين المتوجه لمكة لآل علي وكان محمد بن صالح الحسني خرج على المتوكل فأنفذ إليه جيشا ضخما فظ فروا به وبجماعة من أهله فقتلوا بعضهم وأخربوا سويقة وعقروا بها نخلا كثيرا وما أفلحت السويقة بعد وجو سويقة لآل علي يضاف إليها قال المجد وكانت سويقة من صدقات علي وسويقة أيضا جبل بني ينبع والمدينة وتعرف اليوم بالسويقة منازل بني إبراهيم أخي النفس الزكية " السيّ " بالكسر على خمس ليال من المدينة ناحية ركية من وراء المعدن بها سرية شجاع بن وهب لجمع من هوازن " السيالة " كسحابة في مسجد شرف الروحاء والشرف آخرها وهي على ثلاثين ميلا من المدينة مر بها تسع وبها واد يسيل فسماه السيالة " السيح " بالكسر وسكون المثناة تحت مصدر ساح بسيح اسم لما حول مساجد الفتح في المغرب ووهم المراغي في جعله محل أطم جشم وزيد ابن الحرث مع ضبطه بما ذكرناه " سير " بفتح أوله والمثناة التحتية جبل وقيل بالموحدة المشددة المكسورة وقيل بشين معحمة مفتوحة ومثناة تحتية مشددة مكسورة كئيب بين النازية والصفراء كانت به قسمة غنائم بدر وأظنه يشعب سير المعروف اليوم بفركات الخيف عند بركة قديمة بعد المستعجلة بنحو نصف فرسخ. جاوره " ذو سلم " بالتحريك من بطن مدلجة تعهن له ذكر في سفر الهجرة وذو سلم النظيم في أودية العقيق شاهدة في لأي كلمى

<<  <  ج: ص:  >  >>