ـ[ماهر]ــــــــ[23 - 06 - 07, 08:59 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:38 م]ـ
جزاكم الله خيرا أخي المكرم
عساك شارفت على الانتهاء من بحثكم القيم أخي المكرم؟ بحيث يُستفاد منه في القراءة على المشايخ بعد رمضان إن شاء الله.
بارك الله فيكم
ـ[ابوهادي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:57 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ عبدالرحمن الفقيه وضاعف مثوبتك وثبتنا وإياكم على الحق
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 10 - 07, 08:16 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا التكلة على ما تفضلت به، ولم يتم بعد الانتهاء من هذا المبحث،فهناك بعض مخطوطات أخرى لجامع الترمذي يحتاج لمراجعتها كذلك.
وقد أخبرني الشيخ شعيب الأرناؤوط حفظه الله عندما زار مكة قبل نحو عامين أنه انتهى من تحقيق جامع الترمذي، فسألته عن حذف بعض الأحاديث من السنن فأخبرني أنه فعل نفس فعل الشيخ بشار عواد في حذفه لعدد من الأحاديث ووضعها في الحاشية، فذكرت له أني كتبت بعض التعقبات على الشيخ بشار، فذكر أنه قد انتهى من صف الكتابوكأنه قد بدأ في الطباعة وأنه قد يصعب عليه المراجعة ونحو ذلك.
ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[12 - 03 - 08, 08:56 ص]ـ
الحديث الثاني:
جاء في مطبوعة الترمذي (83 وروى أبو أسامة وغير واحد هذا الحديث عن هشام بن عروة عن أبيه عن مروان عن بسرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم نحوه حدثنا بذلك إسحاق بن منصور حدثنا أبو أسامة بهذا)
قال بشار (1/ 125) (وهذا الحديث لم يذكره المزي في تحفة الأشراف منسوبا إلى الترمذي (15785) ولا استدركه عليه العراقي، ولا الحافظ ابن حجر في النكت الظراف، وحينما ترجم المزي لإسحاق بن منصور في تهذيب الكمال، وذكر روايته عن أبي أسامة حماد بن أسامة رقم عليه (خ م س ق) ولم يرقم عليه برقم الترمذي مما يدل على أن هذا السند لم يكن في النسخ العتيقة الأصلية التي كانت عنده من الترمذي
وأيضا فإن هذا الحديث في بعض النسخ المتأخرة دون بعض، ولذلك فإننا نعتقد أن هذا الإسناد ليس من الترمذي) انتهى
التعقيب
هذا الكلام للترمذي موجود في النسخة الخطية النفيسة من رواية الكروخي (10/ب) ولكنه كما يلي (هكذا رواه غير واحد مثل هذا عن هشام بن عروة عن أبيه عن مروان عن بسرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بذلك اسحاق بن منصور قال ثنا أبو أسامة بهذا) انتهى
وقد روى الترمذي لإسحاق بن منصور عن أبي أسامة كما في الحديث رقم (3845)
فتبين لنا ثبوت هذا النص في سنن الترمذي ولله الحمد.
وفي تنقيح التحقيق (1/ 263 ط أضواء السلف) الحديث رقم (300):
((فروى الترمذي: ثنا إسحاق بن منصور أنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن مروان عن بُسرة عن النبي صلى الله عليهخ وسلم بذلك)) اهـ
قم انتقد المحققان حذف الدكتور بشار الحديث ....
ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[12 - 03 - 08, 10:32 ص]ـ
السلام عليكم
جزاك الله الجنة يا شيخ عبدالرحمن
وهذه ملاحظة من بعد اذنك على الحديث الحادي والعشرون , حديث 2439:
فى المطبوع علي بن هلال عن جسر لكن فى شرح المباركفوري النسخة الحجرية يحي بن يمان عن حسين بن جعفر (وهو تحريف وصوابه كما لا يخفى جسر ابي جعفر) والحديث والذى بعده (2439و2440) متنهما واحد فى نسخة المباركفوري كلاهما بمتن حديث الحسن البصري
ـ[أبو إدريس الإفريقي]ــــــــ[17 - 03 - 08, 12:01 م]ـ
جزاك الله خيراً على ذلك.
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 03 - 08, 05:57 م]ـ
السلام عليكم
جزاك الله الجنة يا شيخ عبدالرحمن
وهذه ملاحظة من بعد اذنك على الحديث الحادي والعشرون , حديث 2439:
فى المطبوع علي بن هلال عن جسر لكن فى شرح المباركفوري النسخة الحجرية يحي بن يمان عن حسين بن جعفر (وهو تحريف وصوابه كما لا يخفى جسر ابي جعفر) والحديث والذى بعده (2439و2440) متنهما واحد فى نسخة المباركفوري كلاهما بمتن حديث الحسن البصري
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وفي علمك وجزاك الله خيرا على هذه الإفادة.
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[10 - 05 - 10, 02:32 ص]ـ
س إذا يا شيخ عبدالرحمن ألا ترى أن نسخة بشار أفضل نسخة، وما رأيك بعد صدور نسخة شعيب؟
بارك الله فيكم للأهمية
ـ[أبو عدي القحطاني]ــــــــ[10 - 05 - 10, 03:35 ص]ـ
كلام الشيخ عبد الرحمن كان سنة 2002.
وطبعة بشار صدرت في 2009.
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[11 - 05 - 10, 02:32 ص]ـ
من قال أن طبعة بشار صدرت فى 2009 يا مولانا
الطبعة الأولى كانت 1996 م ومن العنوان يتضح أن الشيخ اطلع على مطبوعة
لعلها سقطت منك سهوا وحياك الله أبا عدى
ـ[أبو عدي القحطاني]ــــــــ[11 - 05 - 10, 09:18 ص]ـ
آسف أقصد طبعة شعيب - الرسالة.
ـ[يحيى خليل]ــــــــ[11 - 05 - 10, 01:55 م]ـ
كنت بالأمس، الاثنين 10/ 5/2010 مع الدكتور بشار، في مؤتمر الأزهر حول أبي الحسن الأشعري، بالقاهرة، وجرى الحديث حول هذه الأحاديث التي حُذفت من جامع الترمذي، وأخبرني بأن لديه دراسة جديدة حول هذا الأمر، ومراجعات حول بعض المواضع من جامع الترمذي.
وعند عودته إلى عمان سيرسل لي بهذه الدراسة، للاستفادة منها في بعض الأعمال المشتركة بيننا، وبعون الله عند وصولها سأذكر لكم خلاصة فوائدها.
أما من ناحية التفضيل بين الطبعات، فالحكم بالأفضل لا يصدر لوقوع خطأ هنا أو هناك.
ولكن بأن يقوم باحثٌ متمرس، بالمقارنة الحرفية بين الطبعات، مستعينا بالنسخ الخطية العتيقة، ويثبت الأخطاء، ودرجات هذه الأخطاء، وبالجمع والطرح في النهاية، يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود.
¥