ـ[أبو عبدالإله]ــــــــ[15 - 04 - 08, 07:02 ص]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ محمد، لكن نود الإجابة على هذا الإستشكال.
من الشبكة الإسلامية:
وعدد أحاديث البخاري المتصلة من غيرالمكررات قرابة أربعة آلاف.
بحث الشيخ:
فيكون مجموع ما في الصحيحين بدون تكرار هو: 2980 حديث، أي أقل قليلاً من ثلاثة آلاف حديث
كيف الجمع بين الاثنين؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[15 - 04 - 08, 08:08 ص]ـ
الشبكة الإسلامية مخطئة في التقدير
ـ[أبو عبدالإله]ــــــــ[16 - 04 - 08, 04:11 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ/ محمد على التوضيح، ومارأيك في فكرة جمع هذه الأحاديث (4400 حديث) في كتاب واحد.
ـ[محمد أسامة علي]ــــــــ[16 - 04 - 08, 04:55 م]ـ
الشبكة الإسلامية مخطئة في التقدير
إذأً ما هو العدد الصحيح يا شيخ لأن كل من سألنا يقل ب4000 الى 2800 حديث منهم هذا الأخ نقل ذلك عن النووي وابن حجر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=83712
وبارك الله فيكم
ـ[محمد محمد الشوا]ــــــــ[02 - 05 - 08, 08:30 م]ـ
لقد بدأت المشروع منذ عام بشكل منهجى
و من لديه إفادة أو فائدة فليتفضل بها
ـ[أبو عبدالإله]ــــــــ[23 - 05 - 08, 01:59 م]ـ
لقد بدأت المشروع منذ عام بشكل منهجى
و من لديه إفادة أو فائدة فليتفضل بها
الله يوفقك وييسر أمرك أخي محمد.
وبودنا أن تحدثنا عن الطريقة التي انتهجتها ولو بشيء يسير، يعني هل تكرر الحديث، وهل اقتصرت على الأحاديث الصحيحة دون غيرها، وكم تقريباً عدد الأحاديث؟
وجزاك الله خيراً.
ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[24 - 05 - 08, 02:28 م]ـ
يبدو أنكم كفيتم المؤونة بالعمل الجبار الذي أثبت جدارته [ان تداوله طلبة العلم بأقطار العالم الإسلامي, ألا وهو:
الجمع بين الصحيحين للشيخ العبقري: يحيى اليحيى
ـ[راشد بن عبد الرحمن البداح]ــــــــ[24 - 05 - 08, 02:29 م]ـ
يبدو أنكم كفيتم المؤونة بالعمل الجبار الذي أثبت جدارته بعد ان تداوله طلبة العلم بأقطار العالم الإسلامي, ألا وهو:
الجمع بين الصحيحين للشيخ العبقري: يحيى اليحيى
ـ[صالح بن علي]ــــــــ[24 - 05 - 08, 03:41 م]ـ
لأجل تيسير سنة النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - للمسلمين، لماذا لا يجمع ماصح عنه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - من غير التكرار (وهي 4400 حديث) تزيد أو تنقص قليلاً كما في بحث الشيخ: محمد الأمين http://www.ibnamin.com/num_hadith.htm
ليسهل على المسلم معرفة سنة نبيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، لأنه يرى الآن أن معرفة السنة من خلال دراسة الحديث دونها خرط القتاد، فيذهب العمر وهو لم يعرف سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وقد يقع في مخالفته نبيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بحسن مقصده، ولم تم هذا الأمر فسنرى خير كثير وإنتشار للسنة وبعدها فلاح بإذن الله.
أعد النظر فيما خط بالاحمر
ـ[ابولينا]ــــــــ[25 - 05 - 08, 07:33 م]ـ
ويبلغ عدد أحاديث المسند بالمكرر نحو (40000) أربعين ألف حديث، وبحذف المكرر (30000) ثلاثين ألف حديث.
آراء العلماء في أحاديث المسند:
للعلماء في أحاديث المسند ثلاثة آراء:
الأول - أن جميع ما فيه من الأحاديث حجة.
الثاني - أن فيه الصحيح والضعيف والموضوع، وقد ذكر ابن الجوزي في "الموضوعات" تسعة وعشرين حديثاً منه، وزاد العراقي عليها تسعة أحاديث، وجمعها في جزء.
الثالث - أن فيه الصحيح والضعيف الذي يقرب من الحسن، وليس فيه موضوع، وقد ذهب إلى هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية والذهبي والحافظ ابن حجر والسيوطي، وقال شيخ الإسلام: شرط أحمد في "المسند" أقوى من شرط أبي داود في "سننه"، وقد روى أبو داود عن رجال أعرض عنهم في "المسند"، وقد شرط أحمد في "المسند" أن لا يروي عن المعروفين بالكذب عنده، وإن كان في ذلك ما هو ضعيف، ثم زاد عليه ابنه عبد الله وأبو بكر القطيعي زيادات، ضمت إليه، وفيها كثير من الأحاديث الموضوعة فظن من لا علم عنده أن ذلك من رواية أحمد في مسنده. اهـ[90].
وبما ذكره شيخ الإسلام رحمه الله يتبين أنه يمكن التوفيق بين الآراء الثلاثة، فمن قال: إن فيه الصحيح والضعيف، لا ينافي القول بأن جميع ما فيه حجة؛ لأن الضعيف إذا صار حسناً لغيره يكون حجة، ومن قال: إن فيه الموضوع حمل على ما في زيادات عبد الله وأبي بكر القطيعي.
وقد صنف الحافظ ابن حجر كتاباً سماه: "القول المسدد في الذب عن المسند" ذكر فيه الأحاديث التي حكم العراقي عليها بالوضع، وأضاف إليها خمسة عشر حديثاً، مما ذكره ابن الجوزي ثم أجاب عنها حديثاً حديثاً، وعقب السيوطي عليه بما فاته مما ذكره ابن الجوزي، وهي أربعة عشر حديثاً في جزء سماه: "الذيل الممهد هذا وقد تناول العلماء هذا المسند بالتصنيف عليه ما بين مختصر له، وشارح، ومفسر، ومرتب، ومن أحسنها الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني" الذي ألفه أحمد بن عبدالرحمن البنا، الشهير بالساعاتي، جعله سبعة أقسام أولها: قسم التوحيد وأصول الدين وآخرها: قسم القيامة وأحوال الآخرة، ورتبه على الأبواب ترتيباً حسناً، وأتمه بوضع شرح عليه سماه "بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني"، وهو اسم مطابق لمسماه فإنه مفيد جدًّا من الناحيتين الحديثية والفقهية،.
http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_16875.shtml
فأين هؤلاء العلماء من جل كتب أهل الحديث والذي لا نعلمه كثير جداً بغض النظر إلى الخلاف القائم في منهج كل محدث من تساهل وتشدد
وقال البخاري بسند صحيح أنه يحفظ مائة ألف حديث صحيح، ومائتي ألف حديث غير صحيح.
فهل يعقل أن هذا الكلام غير صحيح والأختلاف القائم الأن هو الصحيح حتى احاديث الصحاح قالوا فيها بتصحيح وتضعيف وهذا والله عجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلا بد من جمع دقيق لأحاديث السنة (من صحيح مع مراتب الصحيح وحسن مع مراتب الحسن الغير شديدة التعليل المخله بشروط الحسن)
¥