تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صالح بن علي]ــــــــ[17 - 04 - 08, 02:35 ص]ـ

سؤال وطلب للشيخ أبو عمر والشيخ طارق وبقية مشايخنا هل للترمذي سؤالات للبخاري خارج الجامع إن كان فليتكم تجمعونها في موضوع خاص

ومن أشهر ما في الباب حديث البحر هو الطهور ماؤه الحل ميتته

نعم العلل الكبير للترمذي سأل الترمذي فيه البخاري كثيرا

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[17 - 04 - 08, 11:33 ص]ـ

جزى الله شيخنا الدارقطني خيرا على هذه الفوائد والدرر والتحرير النافع لهذه الحكاية،فبهذا يتبين أن القصة صحيحة ثابتة وإنما اللفظ المنكر هو ما جاء عند الحاكم في الحكاية عن البخاري أنّه قال:"لا أعلم في الباب غير هذا الحديث".

بارك الله فيكم

أظن - ظناً - أن للشيخ طارق بن عوض الله كتاباً بعنوان مرويات الإمام البخاري خارج الصحيح وهو مفيد في هذا الموضوع

سؤال وطلب للشيخ أبو عمر والشيخ طارق وبقية مشايخنا هل للترمذي سؤالات للبخاري خارج الجامع إن كان فليتكم تجمعونها في موضوع خاص

ومن أشهر ما في الباب حديث البحر هو الطهور ماؤه الحل ميتته

نعم هناك كتاب للشيخ طارق عوض الله حفظه الله ورعاه إلا أني لم أقف على ما يتعلق بموضوعنا هذا في كتابه.

وأما سؤالات الترمذي لشيخه البخاري فتجدها كذلك في العلل الكبير كما ذكر (ابن أختي) صالح بن علي حفظه الله وزاده علما وفقها في الدين.

ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[17 - 04 - 08, 12:51 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً

ـ[عمر بن سعيد]ــــــــ[17 - 04 - 08, 10:48 م]ـ

جزاك الله خير شيخا عبد الرزاق ولكن ليست بحجة ان الاملم مسلم لايعلم العلة لان الانسان مهما بلغ من العلم قد تخفى عليه امور بسيطه هي من ابسط المسائل وانت ياشيخ عبد الرزاق تعلم ان من العلماء من ذهب يبحث عن حديث واحد لم يجده الا عند رجل معين وهذا كان من بعض الصحابة فكيف بمن تبعهم.

وانت يا شيخ عبد الرزاق قلت كيف تخفى هذه العلة على الامام مسلم وان من زمننا هذا من يعرف هذا الاسناد فكما جهلت ايها الشيخ عبد الرزاق بالقصة فالامام مسلم جهل العلة. وجزاكم الله خير

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[03 - 06 - 08, 02:48 ص]ـ

بارك الله فيكم

أظن - ظناً - أن للشيخ طارق بن عوض الله كتاباً بعنوان مرويات الإمام البخاري خارج الصحيح وهو مفيد في هذا الموضوع

سؤال وطلب للشيخ أبو عمر والشيخ طارق وبقية مشايخنا هل للترمذي سؤالات للبخاري خارج الجامع إن كان فليتكم تجمعونها في موضوع خاص

ومن أشهر ما في الباب حديث البحر هو الطهور ماؤه الحل ميتته

قد منَّ الله عليَّ - سبحانه وتعالى - بجمع فوائد الإمام الترمذي من شيخه البخاري رحمهما الله تعالى، وذلك من كتابه "الجامع"، فتجمَّع لديَّ حوالي مائة وسبعٌ وسبعون فائدة، والحمد لله.

ثم نظرتُ في إحدى المكتبات الخاصة لأحد المشايخ المصريين، فوجدتُ عنده كتابٌ اسمُه: "سؤالت الترمذي للبخاري" لمؤلفه: يوسف محمد الدخيل - على حسب ما أذكُر -، من منشورات الجامعة الإسلامية، عام 1423 تقريبًا، وقد جمع فيه مؤلِّفُه 33 سؤالًا فقط، وهي سؤالات كما قال في مقدمته.

وتتميَّز سؤالات الترمذي للبخاري في "العلل الكبير" عن سؤالاته في "الجامع" بأن التي في "العلل" عن أحاديث يقول عنها الترمذي في "الجامع": وفي الباب عن فلان، وفي الغالب لا يُكرِّرُ كلامه في "الجامع" في "العلل".

يسَّر الله سبحانه وتعالى.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[01 - 03 - 09, 10:35 ص]ـ

قال ابن ناصر الدين الدمشقي في إتحاف السالك برواة الموطأ عن الإمام مالك ص 65

بعد أن ذكر حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا (يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل فلا يجدوا أعلم من عالم المدينة)

قال الحافظ أبو عبدالله محمد بن الذهبي فيما وجدته بخطه: وقال لي أبو الحجاج المزي أن مسلما سأل البخاري عن هذا الحديث فقال له: لم يسمعه ابن جريج من أبي الزبير

فقام مسلم وقبله. انتهى.

قال الدميري في حياة الحيوان الكبرى -

تتمة: قال شيخ الإسلام النووي: روينا بالإسناد الصحيح، في جامع الترمذي وغيره، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يوشك أن يضرب الناس آباط المطي في طلب العلم، فلا يجدون عالماً أعلم من عالم المدينة ". قال الترمذي: حديث حسن. قال: وقد روي عن سفيان ابن عيينة أنه قال: هو مالك بن أنس انتهى.

والحديث المذكور رواه النسائي والحاكم، في أوائل المستدرك من حديث ابن عيينة، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يوشك أن تضربوا أكباد الإبل فلا تجدوا عالماً أعلم من عالم المدينة " ثم قال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجه انتهى.

قلت: إنما لم يخرجه مسلم لأنه سأل البخاري عنه فقال: له علة وهي أن أبا الزبير، لم يسمع من أبي صالح،

ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[01 - 03 - 09, 02:21 م]ـ

باركم فيكم ياشيخ عبدالرحمن.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير