ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:44 م]ـ
l Arabic والعمل به في فضائل الأعمال على قولان
القول الأول: ((أنه لا يُعمل بالحديث الضعيف مُطلقاً، لا في الأحكام والعقائد ولا في فضائل الأعمال)) ...
[ SIZE=5] وممن قال بذالك ((الإمام البخاري، والإمام مسلم، والإمام أبو زكريا النيسابوري، والإمام أبو زرعة الرازي، والإمام أبو حاتم الرازي، والإمام إبن أبي حاتم الرازي، والإمام إبن حِبان، والإمام أبو سليمان الخطابي، والإمام إبن حزم الظاهري، والإمام أبو بكر بن العربي، وشيخ الإسلام إبن تيمية، والإمام أبو شامة المقدسي، والإمام جلال الدين الدواني، والإمام الشوكاني، وأختار هذا القول العلامة جمال الدين القاسمي، والعلامة حسن صديق خان، والمُحدث أحمد شاكر، والمحدث الألباني، والمحدث مقبل بن هادي الوادعي)) [/]
.
والعمل به في فضائل الأعمال على قولان:
القول الأول: ((أنه لا يُعمل بالحديث الضعيف مُطلقاً، لا في الأحكام والعقائد ولا في فضائل الأعمال)) ...
وممن قال بذالك ((الإمام البخاري، والإمام مسلم، والإمام أبو زكريا النيسابوري، والإمام أبو زرعة الرازي، والإمام أبو حاتم الرازي، والإمام إبن أبي حاتم الرازي، والإمام إبن حِبان، والإمام أبو سليمان الخطابي، والإمام إبن حزم الظاهري، والإمام أبو بكر بن العربي، وشيخ الإسلام إبن تيمية، والإمام أبو شامة المقدسي، والإمام جلال الدين الدواني، والإمام الشوكاني، وأختار هذا القول العلامة جمال الدين القاسمي، والعلامة حسن صديق خان، والمُحدث أحمد شاكر، والمحدث الألباني، والمحدث مقبل بن هادي الوادعي)).
.
بارك الله فيكم
- لا تصح نسبة هذا المذهب للبخاري بل ظاهر صنيعه في الأدب المفرد خلاف ذلك
ولا لابن معين فالمنقول عنه خلاف ذلك
ولا للإمامين الرازيين
ولا لابن أبي حاتم
ولا لشيخ الإسلام
ومن نسب لهم هذا المذهب فعليه أن يقدم نصا لهم في ذلك أو استقراء لأحكامهم وأقوالهم ومنهجهم
وإلا فلا
- وكذلك يحتاج لإعادة النظر في حكاية هذا المذهب عن ابن حبان والخطابي وأبي زكريا النيسابوري
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:50 م]ـ
بل عامة السلف على المذهب الثاني
وعليه المذاهب الأربعة وجمهور الفقهاء والمحدثين وبعض المحققين كشيخ الإسلام وابن حجر وغيرهما
وحكى غير واحد الإجماع والاتفاق عليه
لكن بشروطه المبينة في كلام ابن تيمية والعز ابن عبد السلام وابن حجر
وكلام السلف كابن مهدي وابن المبارك وأحمد وغيرهم ذكره الخطيب البغدادي في كتبه وغيره كابن رجب مثلا
قال ابن رجب في شرح العلل:"فقد رخص كثير من الأئمة في رواية الأحاديث الرقاق ونحوها عن الضعفاء. منهم ابن مهدي وأحمد بن حنبل.
وقال رواد بن الجراح سمعت سفيان الثوري يقول: ((لا تأخذوا هذا العلم في الحلال والحرام إلا من الرؤساء المشهورين بالعلم الذين يعرفون الزيادة والنقصان، ولا بأس بما سوى ذلك من المشايخ.
وقال ابن أبي حاتم ثنا أبي قال أخبرني عبدة قال: قيل لابن المبارك - وروى عن رجل حديثاً - فقيل: هذا رجل ضعيف! فقال: يحتمل أن يروي عنه هذا القدر أو مثل هذه الأشياء.
قلت لعبدة: مثل أي شئ كان؟ قال: في أدب في موعظة في زهد.
وقال ابن معين في موسى بن عبيدة يكتب من حديثه الرقاق)).
وقال ابن عيينة: ((لا تسمعوا من بقية ما كان في سنة، واسمعوا منه ما كان في ثواب وغيره)).
وقال أحمد في ابن إسحاق: ((يكتب عنه المغازي وشبهها)).
وقال ابن معين في زيادٍ البكائي: ((لا بأس في المغازي، وأما في غيرها فلا)).
وإنما يروي في الترغيب والترهيب والزهد والآداب أحاديث أهل الغفلة الذين لا يتهمون بالكذب، فأما أهل التهمة فيطرح حديثهم، كذا قال ابن أبي حاتم وغيره.
وينظر هنا مثلا لمعرفة المذاهب:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=5581
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:57 م]ـ
بارك الله فيكم
- والإمام أحمد وأبو داود وغيرهما يرون العمل بالحديث الضعيف في الأحكام إذا لم يوجد في الباب ما يدفعه
وهذا مشهور عن أحمد والأمثلة عليه من كلامه كثيرة
وهو منقول عن أبي حنيفة والشافعي
- تنبيه: ينبغي معرفة شروط وقيود العمل بالحديث الضعيف
وهو مذكور مفرقا في كلام الإمام أحمد وشيخ الإسلام وابن حجر