تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مشروع بدأناه حول تحقيقات الشيخ الألبانى أدخل وقل رأيك]

ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[03 - 05 - 08, 02:51 ص]ـ

الحمد لله وبعد

فقمنا بفضل الله وحوله بالبدء فى مشروع حول تحقيقات الشيخ الألبانى رحمه الله

وهو أن نأتى بكل الأحاديث التى خرجها الشيخ وذلك بعد حذف المكرر

ثم نذكر تحت كل حديث من وافق الشيخ من العلماء المتقدمين قبله فى التصحيح أو فى التضعيف

ذاكرين الموضع فقط والجزء والصفحة

ولا نريد من عملنا هذا سوى أننا ننشط للبحث وتحصيل الفوائد التى نقف عليها من فتحنا للكتب والبحث فيها وهكذا

ولسنا نريد بيان تخطئة الشيخ أو بيان وهمه أو حتى موافقته لمن قبله أو نحو ذلك كما قد يتخيل وإن كان هذا أمر طيب

(أقصد بيان موافقة الشيخ للعلماء المتقدمين فى التصحيح أو التضعيف)

وإنما كل ما أردناه ما ذكرت سابقا

فما رأى الأخوة بارك الله فيهم ابتداءا فى الفكرة

وما هو تصور الأخوة للمشروع

وبما تنصحوننا

(خاصة وأن الأمر بيننا فقط ونحن طلبة علم فى بداية الطريق)

وجزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[03 - 05 - 08, 03:30 ص]ـ

أحسبه مشروعا طيبا.

ـ[سليمان أحمد]ــــــــ[03 - 05 - 08, 07:00 ص]ـ

جيد ولو رتبتموه على الأبواب الفقهية بكن غاية في النفع.

جزاكم الله خيرا

ـ[الدارقطني]ــــــــ[03 - 05 - 08, 07:06 م]ـ

يسّر الله أمركم.

ـ[أبو حمزة الظاهري]ــــــــ[03 - 05 - 08, 07:53 م]ـ

يكفي!!!

إلى متى نبحث عن ضرب أقوال العلماء بعضهم ببعض؟!

إلى متى نجمع ما يكون حجة لمن أراد أن يطعن في العلماء؟!

ثم إن مسألة المتقدمين والمتأخرين ليست بهذه الأهمية في الدراسة الحديثية التي تجعلنا أن نعمل مثل هذا العمل النشاز.

هل لك سلف فيه؟!

هل هناك عالم يقتدى به عمل مثل علمكم وأخرجه للناس!!!

بالنسبة للتعرف على الفرق بين المنهجين يكفي أن تدرس على أحد العلماء، وهو وإن لم يصرح لك بالفرق فالموفق يهديه الله إلى الطريق الصحيح.

فإذا أبيتم إلا أن ذلك فتتبعوا في مذكرة لك ولا تنشرها.

إذا كان في ردي حدة فلأجل أن أبين شناعة الصنيع، والله يوفقكم ويرعاكم

ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[04 - 05 - 08, 02:27 ص]ـ

يكفي!!!

إلى متى نبحث عن ضرب أقوال العلماء بعضهم ببعض؟!

إلى متى نجمع ما يكون حجة لمن أراد أن يطعن في العلماء؟!

ثم إن مسألة المتقدمين والمتأخرين ليست بهذه الأهمية في الدراسة الحديثية التي تجعلنا أن نعمل مثل هذا العمل النشاز.

هل لك سلف فيه؟!

هل هناك عالم يقتدى به عمل مثل علمكم وأخرجه للناس!!!

بالنسبة للتعرف على الفرق بين المنهجين يكفي أن تدرس على أحد العلماء، وهو وإن لم يصرح لك بالفرق فالموفق يهديه الله إلى الطريق الصحيح.

فإذا أبيتم إلا أن ذلك فتتبعوا في مذكرة لك ولا تنشرها.

إذا كان في ردي حدة فلأجل أن أبين شناعة الصنيع، والله يوفقكم ويرعاكم

الأخ الفاضل جزاك الله خيرا

يبدوا أن لم تقرأ جيدما كتبت أعلاه

فقد قلت أننا نفعل هذا المشروع لأنفسنا من أجل البحث والفوائد التى نجنيها من وراء هذا العمل

ونبهت أنه ليس مقصدنا إظهار موافقة الشيخ لمن سبقه أو عدمها وبينت ذلك جليا

ثم ما علاقة منهج المتقدمين والمتأخرين بما ذكرت

ثم من أنبأك أننا نخرجه للناس وإن كنت أرى أن ليس فى إخراجه (إن أخرجناه) أى بأس

ثم إني أريد أن أعرف ما وجه شناعة هذا الفعل وما وجه نشازه

و أعلمك أننى ولله الحمد عرضت الفكرة على الشيخ سامى العربى حفظه الله فوافق عليها وزكاها ونصحنى بنصائح مفيدة فى الأمر فجزاه الله خيرا

ثم إننا عازمون إن شاء الله على كتابة خطة للبحث مجملة وعرضها على بعض أهل العلم فى مصر من المهتمين بعلم الحديث وذلك للإستفادة من علمهم فى خطة البحث إن وافقوا على المشروع

وإن رأو أنه ليس فى المشروع فائدة لنا سنعرض عنه بفضل الله فنحن لا نفعل شيئا يراه العلماء غير مفيد ولا نضيع وقتنا فيه

ثم إننى أكرر أن المشروع لنا ومن اجلنا نحن للإستفادة وليعطينا الهمة العالية فى البحث والتحرى ومطالعة الكتب ومعرفة مناهج العلماء فى التصحيح والتضعيف

وننبه على أن هذا ليس قادح فى الشيخ رحمه الله فنحن ولله الحمد نجل الشيخ غاية الإجلال وكذا جميع علمائنا حفظ الله أحيائهم ورحم أمواتهم

زد على ذلك ان فى بحثنا نصرة للشيخ إن شاء الله حينما نبين أن الشيخ قد وافق جمع كبير من العلماء قبله فى التصحيح أو التضعيف خلافا للطاعنين فى الشيخ الذين يزعمون تفرده فى التصحيح أو التضعيف

وجزاك الله خيرا على النصيحة وإن كان لم يروق لى أسلوبك فيها خاصة وقد بدأت نصيحتك بقولك

إلى متى نبحث عن ضرب أقوال العلماء بعضهم ببعض؟!

إلى متى نجمع ما يكون حجة لمن أراد أن يطعن في العلماء؟!

وأنا لاأدرى من أين فهمت هذا ومن أين عرفت نياتنا فى العمل

وللرد أقول

سبحانك هذا بهتان عظيم

فوالله ليست هذه نيتنا والمطلع على النوايا هو من يعلم السرى وأخفى

ولله الحمد والمنة

ثم إنى أكرر

جزاك الله خيرا على نصيحتك وعلى غيرتك وبارك فيك

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير