تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد للله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده:

هذه بعض الروايات شك فيها سفيان بن عيينة او وهم جمعتها للبحث

فماذا رايكم عنهاوجزاكم الله خيرا

ويجعله في ميزان حسناتكم

قال ابن معين

حدثنا عبدالوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثناأحمد بن زهير قال سئل يحيى بن معين عن حديث ابن عيينة وأنالنبي صلى الله عليه وسلم فرق بينهما فقال أخطأ ليس النبي صلى الله عليه وسلم فرق بينهما هكذا ذكره ابن أبي خيثمة في التاريخ عن ابن معين.

حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن عمرو الأشعثي وزهير بن حرب وابن أبي عمر قالوا حدثنا سفيان عن الزهري بهذا الإسناد وزادوا في الإسناد عن سفيان

فقالوا عن زينب بنت أم سلمة عن حبيبة عن أم حبيبة عن زينب بنت جحش

أن النبي صلى الله عليه وسلم استيقظ من نومه وهو يقول لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه وعقد سفيان بيده عشرة قلت يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون قال نعم إذا كثر الخبث

تفرد به ابن عيينة عن الزهري وخالفهم في زيادة حبيبة

قال مسلم في صحيحه حدثنا عمرو الناقد حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن عروة عن زينب بنت

أم سلمة عن أم حبيبة عن زينب بنت جحش

حدثنا محمد بن إبراهيم بن جناد، حدثنا إبراهيم بن بشار، حدثنا سفيان، عن محمد بن إسحاق، عن معبد بن كعب، عن أبيه، أو عن عمه، شك سفيان أن النبي عليه السلام قال: «من اقتطع مال امرئ مسلم بيمين كاذبة لقي الله وهو عليه غضبان، وهو له ماقت» قالوا: يا رسول الله، وإن كان شيئا يسيرا قال: «وإن كان سواكا من أراك.

حدثنا سعيد قال: نا سفيان، قال: سمعت محمد بن عبد الرحمن، مولى آل طلحة قال: نا سليمان بن يسار، عن عبد الله بن عتبة، قال: قال عمر: «ينكح العبد اثنتين ويطلق تطليقتين وتعتد الأمة حيضتين، فإن لم تحض فشهرا ونصفا أو قال: شهرين،شك سفيان»

حدثنا علي بن محمد، نا إبراهيم بن بشار، وحدثنا بشر بن موسى، نا الحميدي قالا: نا سفيان، عن إبراهيم بن ميسرة قال: سمعت وهب بن عبد الله بن قارب، أو مارب، شك سفيان، عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية يقول: «يرحم الله المحلقين» قالوا: يا رسول الله والمقصرين؟ قال في الثالثة: «والمقصرين»

وأخرجه الحميدي قال: حدَّثنا سفيان. و"ابن أَبي شَيْبَة" قال: حدَّثنا وكيع، قال: حدَّثنا هشام بن عروة، وعلي بن المبارك. و"أحمد" قال: حدَّثنا سفيان.

ثلاثتهم (سفيان بن عيينة، وهشام بن عروة، وعلي بن المبارك) عن إِسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، حدثتني امْرَأَةُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ كَانَ يُصْغِي الإِنَاءَ لِلْهِرِّ فَيَشْرَبُ، وَقَالَ:

إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم حدَّثنا أَنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ، إِنَّهَا مِنَ الطَّوَّافِينَ وَالطَّوَّافَاتِ عَلَيْكُمْ.

في رواية الحميدي: سمعت امرأة، أظنها امرأة عبد الله بن أبي قتادة" شك سفيان.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير