تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[12 - 05 - 08, 07:00 ص]ـ

نقله السيوطي في تدريب الراوي عن البلقيني رحمهما الله.

ـ[أبو الحسن السكندري]ــــــــ[12 - 05 - 08, 01:54 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

وجزاكم الله خير الجزاء

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[12 - 05 - 08, 06:42 م]ـ

وبارك فيك وجزاك خيرا أخي الفاضل

ـ[أبو البراء المصري الأثري]ــــــــ[18 - 05 - 08, 01:15 م]ـ

مشكور

ـ[عبد الباسط بن يوسف الغريب]ــــــــ[18 - 05 - 08, 03:40 م]ـ

جزاك الله خيرا

(قوله) وروينا عن مسلم أنه قال " ليس كل شيء عندي صحيح وضعته ها هنا - يعني في كتابه الصحيح - وإنما وضعت ها هنا ما أجمعوا عليه " إلى آخره

فيه أمران

الأول هذا ذكره مسلم في صحيحه في باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه و سلم

وقول المصنف " أراد - والله أعلم - " إلى آخره جواب عن سؤال مقدر وهو أنا نجد في كتابه أحاديث مختلف في صحتها فقد حكى النووي في شرح مسلم عن ابن الصلاح أنه أجاب بجوابين

أحدهما المذكور في كتابه ها هنا

والثاني أنه أراد أنه لم يضع فيه ما اختلف الثقات فيه في نفس الحديث متنا أو إسنادا ولم يرد ما كان اختلافهم في توثيق بعض رواته وهذا هو الظاهر من كلامه؛ فإنه ذكر ذلك لما سئل عن حديث أبي هريرة " وإذا قرأ فأنصتوا " هل هو صحيح؟ فقال هو عندي صحيح فقيل له لم لم تضعه ها هنا؟ فأجاب بالكلام السابق ومع هذا فقد اشتمل كتابه على أحاديث اختلفوا في أسانيدها أو متونها لصحتها عنده وفي ذلك ذهول منه عن هذا الشرط أو بسبب آخر وقد استدركت وعللت

الثاني وفيه جواب عن الاعتراض السابق أيضا أن مراده بـ " المجمعين " من لقيه من أهل النقل والعلم بالحديث قاله صاحب المفهم وقيل أئمة الحديث كمالك والثوري وشعبة وأحمد بن حنبل وابن مهدي وغيرهم قاله أبو حفص الميانشي في كتاب إيضاح ما لا يسع المحدث جهله وذكر غيره أن مسلما أراد إجماع أربعة من الحفاظ أحمد بن حنبل ويحيى بن يحيى النيسابوري وعثمان بن أبي شيبة وسعيد بن منصور الخراساني 42 - (قوله) وقد قال البخاري " أحفظ مائة ألف حديث صحيح "

قلت قيل إنه أراد المبالغة في الكثرة وهذا (ع21) ضعيف بل أراد التحديد وقد نقل عن غيره من الحفاظ ما هو أكثر من ذلك وعلى هذا ففيه وجهان

أحدهما أنه أراد به تعدد الطرق والأسانيد

والثاني أن مراده بالأحاديث ما هو أعم من المرفوع والموقوف وأقاويل السلف وعلى هذا حمل البيهقي في مناقب أحمد قول أحمد " صح من الحديث سبعمائة ألف " على أنه أراد أحاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم وأقاويل الصحابة والتابعين.

النكت للزركشي (الشاملة)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير