http://www.islamicmag.com/test2/bbs...o/shoro7/6/4.rm
مصباح الزجاجة
http://www.islamicmag.com/test2/bbs...o/shoro7/6/5.rm
ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 12 - 02, 11:32 م]ـ
اخي الكريم خليل بن محمد
جزاك الله خيرا
ـ[ابن أبي ذئب]ــــــــ[10 - 12 - 02, 12:46 ص]ـ
رفع الله قدرك أخي خليل
ورزقنا وإياك الإخلاص والتوفيق
ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[10 - 12 - 02, 01:02 ص]ـ
الأخ الفاضل الكريم: خليل محمد جزاك الله خيرا على طرحك وعرضت لهذه الأشرطة النافعة من أشرطة شيخنا الفاضل المشارك المتفنن عبدالكريم الخضير سدد الله خطاه.
الأخ الفاضل: ابن وهب شكر الله لك هذه الملاحظات التي ابديتها على أشرطة الشيخ وبعضها في محله لكن الأمر الذي لا يعلمه كثير من الناس هو أن أصل هذه الأشرطة كتاب يعمل الشيخ على إخراجه وقد قطع فيه شوطا كبيرا إلا أنه غير مستعجل على إخراجه كعادته في كثير من كتبه التي يعمل عليها وبعضها قد فرغ منه منذ زمن كشرح النخبة وشرح نظمها قصب السكر.
وأما كونه أخل ببعض المزايا أو المآخذ على بعض الكتب كما ذكرت فلعل هذا راجع لقصر مدة الدورة العلمية التي ألقيت فيها تلك الدروس فهي خمسة أيام أو ستة فحسب.
وأما عدم ذكر الشيخ حفظه الله لبعض شروح علماء الهند المعاصرين على صحيح الامام البخاري على وجه الخصوص فلعل هذا راجع إلى أن الشيخ لم يقصد الاستيعاب في إيراد الشروح إذ هو أمر متعسر لا سيما وأن شروح البخاري لا تحصى كثرة وإنما قَصَدَ الشيخ إيراد المهم من تلك الشروح والتي عليها الاعتماد والتعويل ولاشك أن في شرح الحافظ ابن رجب الحنبلي وابن حجر الشافعي والعيني الحنفي والقسطلاني الشافعي غنية عن ما كتبه بعض علماء الهند كالكشميري الحنفي في شرحه ”فيض الباري” وإن كان كتابه هذا لا يخلو من فوائد لكن إذا ما قورن بشروح من سبقه لا شك أنه لا يضاهيها.
وأما إيراده لبعض شروح علماء الهند عند كلامه على شروح سنن الترمذي وأبي داود وابن ماجه فهذا راجع إلى قلة الشروح لهذه الكتب فليس في الساحة شروح غيرها فضلا عن أن تكون مثلها أو أفضل منها ولو كان شيء من ذلك لأورده الشيخ ولم يغفله فإن الشيخ لم يكن ليورد المفضول مع وجود الفاضل.
هذا ما أردت بيانه وتوضيحه حتى لا يؤخذ على شيخنا ما ليس بمأخذ أو ينسب له تقصير وهو منه بريء.
ودمتم بخير وعافية.
ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[10 - 12 - 02, 03:48 ص]ـ
أحسن الله إليك.
تمّت إضافتها لمجموعة الأشرطة المنزّلة:)
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[19 - 01 - 03, 01:19 ص]ـ
أسال الله تعالى أن ينفع بها
ـ[أهل الحديث]ــــــــ[22 - 04 - 03, 05:11 م]ـ
وفق الله الشخ لكل خير
يرفع للفائدة
ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[22 - 08 - 06, 03:29 ص]ـ
الأخ الفاضل الكريم: خليل محمد جزاك الله خيرا على طرحك وعرضت لهذه الأشرطة النافعة من أشرطة شيخنا الفاضل المشارك المتفنن عبدالكريم الخضير سدد الله خطاه.
الأخ الفاضل: ابن وهب شكر الله لك هذه الملاحظات التي ابديتها على أشرطة الشيخ وبعضها في محله لكن الأمر الذي لا يعلمه كثير من الناس هو أن أصل هذه الأشرطة كتاب يعمل الشيخ على إخراجه وقد قطع فيه شوطا كبيرا إلا أنه غير مستعجل على إخراجه كعادته في كثير من كتبه التي يعمل عليها وبعضها قد فرغ منه منذ زمن كشرح النخبة وشرح نظمها قصب السكر.
وأما كونه أخل ببعض المزايا أو المآخذ على بعض الكتب كما ذكرت فلعل هذا راجع لقصر مدة الدورة العلمية التي ألقيت فيها تلك الدروس فهي خمسة أيام أو ستة فحسب.
وأما عدم ذكر الشيخ حفظه الله لبعض شروح علماء الهند المعاصرين على صحيح الامام البخاري على وجه الخصوص فلعل هذا راجع إلى أن الشيخ لم يقصد الاستيعاب في إيراد الشروح إذ هو أمر متعسر لا سيما وأن شروح البخاري لا تحصى كثرة وإنما قَصَدَ الشيخ إيراد المهم من تلك الشروح والتي عليها الاعتماد والتعويل ولاشك أن في شرح الحافظ ابن رجب الحنبلي وابن حجر الشافعي والعيني الحنفي والقسطلاني الشافعي غنية عن ما كتبه بعض علماء الهند كالكشميري الحنفي في شرحه ”فيض الباري” وإن كان كتابه هذا لا يخلو من فوائد لكن إذا ما قورن بشروح من سبقه لا شك أنه لا يضاهيها.
وأما إيراده لبعض شروح علماء الهند عند كلامه على شروح سنن الترمذي وأبي داود وابن ماجه فهذا راجع إلى قلة الشروح لهذه الكتب فليس في الساحة شروح غيرها فضلا عن أن تكون مثلها أو أفضل منها ولو كان شيء من ذلك لأورده الشيخ ولم يغفله فإن الشيخ لم يكن ليورد المفضول مع وجود الفاضل.
هذا ما أردت بيانه وتوضيحه حتى لا يؤخذ على شيخنا ما ليس بمأخذ أو ينسب له تقصير وهو منه بريء.
ودمتم بخير وعافية.
الرد على كلمة دمتم: فقد أصدرت اللجنة العلمية للبحوث والإفتاء، الفتوى رقم 5609 مانصه: ((يكره ذلك؛ لأن الدوام لله _سبحانه _ والمخلوق لايدوم)) انتهى.
¥