تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أجد مانقله العلامة الألباني رحمه الله تعالى عن الحافظ]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[09 - 06 - 08, 02:51 م]ـ

ـ في الضعيفة للعلامة الألباني رحمه الله: 1/ 198: قال الحافظ في " الفتح "

(10/ 147): لم أره بهذا اللفظ بعد التتبع الطويل البالغ في شيء من طرق الحديث المسندة، لا في الكتب المشهورة، و لا الأجزاء المنثورة، و قد عزاه بعضهم لـ " مسند أحمد " و " الطبراني " و " كتاب الطواعين " لابن أبي الدنيا،و لا وجود لذلك في واحد منها.اهـ

قلتُ: يقصد حديث " الطاعون وخز إخوانكم من الجن "وهو في الضعيفة برقم86 –

وتعقب العلامة الألباني الحافظ قائلا: قلت: و الحديث في مسند أحمد (4/ 395، 413، 417) و كذا الطبراني في" المعجم الصغير " (ص 71) و الحاكم أيضا (1/ 50) من طرق عن أبي موسى الأشعري مرفوعا بلفظ: " الطاعون وخز أعدائكم من الجن "، و قال الحاكم: صحيح على شرط مسلم و وافقه الذهبي ... إلى آخر كلامه رحمه الله تعالى. اهـ.

ـ بعد البحث في الفتح لم أجد مانقله العلامة الألباني رحمه الله تعالى عن الحافظ فمن يُرشِدُنا إلى إلى كلام الحافظ أين هو بالتحديد بارك الله فيكم.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 06 - 08, 03:16 م]ـ

(تَنْبِيه):

يَقَع فِي الْأَلْسِنَة وَهُوَ فِي " النِّهَايَة " لِابْنِ الْأَثِير تَبَعًا لِغَرِيبَيْ الْهَرَوِيِّ بِلَفْظِ " وَخْز إِخْوَانكُمْ " وَلَمْ أَرَهُ بِلَفْظِ " إِخْوَانكُمْ " بَعْد التَّتَبُّع الطَّوِيل الْبَالِغ فِي شَيْء مِنْ طُرُق الْحَدِيث الْمُسْنَد لَا فِي الْكُتُب الْمَشْهُورَة وَلَا الْأَجْزَاء الْمَنْثُورَة، وَقَدْ عَزَاهُ بَعْضهمْ لِمُسْنَدِ أَحْمَد أَوْ الطَّبَرَانِيّ أَوْ كِتَاب الطَّوَاعِين لِابْنِ أَبِي الدُّنْيَا وَلَا وُجُود لِذَلِكَ فِي وَاحِد مِنْهَا وَاَللَّه أَعْلَم.

) 10/ 182

ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[09 - 06 - 08, 03:22 م]ـ

السلام عليكم

الحديث في الفتح كتاب الطب ما يذكر في الطاعون

والالباني رحمه الله لم يتعقب الحافظ بل نفي وجود الحديث بلفظ اخوانكم واثبته بلفظ اعدائكم

تماما كفعل الحافظ رحمه الله

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[09 - 06 - 08, 04:50 م]ـ

فائدة

راجع كلام الحافظ ابن حجر رحمه الله في (بذل الماعون في فضل الطاعون) ص 137 - 138 دار العاصمة.

قال في نهاية ص 138 (وأما الرواية بلفظ إخوانكم فما عرفت موضعها من كتب الحديث.

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[17 - 06 - 08, 10:31 م]ـ

بارك الله فيكم.

ـ[كاتب]ــــــــ[07 - 05 - 09, 01:57 ص]ـ

أسأل:

رأيت سابقا كلام الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح (10/ 182)، وهو ما نقله الشيخ الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الضعيفة (1/ 198) (ح 86)، وقبله السيوطي في لقط المرجان (ص 86)، وفي الحاوي (2/ 9) في نفي لفظة: " إخوانكم " ...

وهو ما نصه: وَلَمْ أَرَهُ بِلَفْظِ «إِخْوَانكُمْ» بَعْد التَّتَبُّع الطَّوِيل الْبَالِغ فِي شَيْء مِنْ طُرُق الْحَدِيث الْمُسْنَد؛ لَا فِي الْكُتُب الْمَشْهُورَة، وَلَا الْأَجْزَاء الْمَنْثُورَة!!!.

فهل يتفق هذا مع ما أخرجه أبو عبد الله الحاكم في المستدرك (1/ 114) رقم (158)، قال:

حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بَكْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ بِمَرْوَ، حَدَّثَنَا أَبُو قِلابَةَ الرَّقَاشِيُّ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ أَبِي صَغِيرَةَ، عَنْ أَبِي بَلْجٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: ذُكِرَ الطَّاعُونُ عِنْدَ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، فَقَالَ أَبُو مُوسَى: سَأَلْنَا عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِخْوَانِكُمْ، أَوْ قَالَ: أَعْدَاؤُكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَهُوَ لَكُمْ شَهَادَةٌ.

ـ[كاتب]ــــــــ[07 - 05 - 09, 02:21 ص]ـ

أسأل:

رأيت سابقا كلام الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح (10/ 182)، وهو ما نقله الشيخ الألباني رحمه الله في سلسلة الأحاديث الضعيفة (1/ 198) (ح 86)، وقبله السيوطي في لقط المرجان (ص 86)، وفي الحاوي (2/ 9) في نفي لفظة: " إخوانكم " ...

وهو ما نصه: وَلَمْ أَرَهُ بِلَفْظِ «إِخْوَانكُمْ» بَعْد التَّتَبُّع الطَّوِيل الْبَالِغ فِي شَيْء مِنْ طُرُق الْحَدِيث الْمُسْنَد؛ لَا فِي الْكُتُب الْمَشْهُورَة، وَلَا الْأَجْزَاء الْمَنْثُورَة!!!.

فهل يتفق هذا مع ما أخرجه أبو عبد الله الحاكم في المستدرك (1/ 114) رقم (158)، قال:

حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بَكْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ بِمَرْوَ، حَدَّثَنَا أَبُو قِلابَةَ الرَّقَاشِيُّ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ أَبِي صَغِيرَةَ، عَنْ أَبِي بَلْجٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: ذُكِرَ الطَّاعُونُ عِنْدَ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، فَقَالَ أَبُو مُوسَى: سَأَلْنَا عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِخْوَانِكُمْ، أَوْ قَالَ: أَعْدَاؤُكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَهُوَ لَكُمْ شَهَادَةٌ.

وهل يُعتَبَر هذا استدراك من مُسَيكِين مثلي على الأئمة الثلاثة: ابن حجر والسيوطي والألباني رحمهم الله تعالى؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير