تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[((قول ابراهيم النخعي: كانوا)) من المراد بهم]

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[16 - 06 - 08, 01:09 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله قرأت للشيخ عبد العزيز الطريفي وفقه الله لكل خير ان معنى قول ابراهيم ((كانوا يستحبون كذا)) هو ما اجمع عليه الصحابة ولكن وجدت اشياء قال عنها كانوا وورد خلافها عنهم رضي الله عنهم!

فهل المراد بهم هم اصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه؟

من عنده علم يحيله على مليء فليفعل.

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[16 - 06 - 08, 02:40 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله قرأت للشيخ عبد العزيز الطريفي وفقه الله لكل خير ان معنى قول ابراهيم ((كانوا يستحبون كذا)) هو ما اجمع عليه الصحابة ولكن وجدت اشياء قال عنها كانوا وورد خلافها عنهم رضي الله عنهم!

فهل المراد بهم هم اصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله عنه؟

من عنده علم يحيله على مليء فليفعل.

معذرةً أخي الحبيب لا أظن الشيخ الطريفي يطلق هذا الإطلاق فحبذا نقله بحروفه ..

أما هذه العبارة فالمراد منها أصحاب عبدالله ابن مسعود رضي الله عنهم وذلك السلف الطيب

حدثنا ابن عون، عن إبراهيم، قال: «كانوا يكرهون إذا اجتمعوا أن يخرج الرجل أحسن حديثه أو أحسن ما عنده» (539/ 2) الزهد لوكيع ابن الجراح

فائدة:

- ذكر السمعاني في أدب الاستملاء عن إبراهيم النخعي أنه قال كانوا يكرهون إذا اجتمعوا أن يخرج الرجل أحسن ما عنده قال عنى النخعي بالأحسن الغريب لأن غير الـ مألوف يستحسن أكثر من المشهور المعروف وأصحاب الحديث يعبرون عن المنكر بهذه العبارة ولهذا قال شعبة بن الحجاج وقيل له مالك لا تروي عن عبد الملك بن أبي سليمان وهو حسن الحديث قال من حسنه هربت. (1/ 87 - 88) بواسطة المحرر في مصلح الحديث 75

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[18 - 06 - 08, 02:08 م]ـ

عفوا اخي انا اتيت بالمعنى واليك نص الشيخ في كتاب شرح حديث جابر رضي الله عنه ص82

قول النخعي كانوا يستحبون او كانوا يكرهون او كانوا يفعلون فهو الاجماع كما رواه عنه ابن ابي خيثمة في تاريخه عن الاعمش عن النخعي قال ما قلت لكم كانوا يستحبون فهو الذي اجمعوا عليه.

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[18 - 06 - 08, 02:16 م]ـ

ليس في هذه العبارة أنه إجماع الصحابة!

ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[02 - 12 - 08, 10:28 م]ـ

الإجماع المقصود ـ بلا ريب ـ هو إجماع أصحاب ابن مسعود رضي الله عنه.

ـ[سعودالعامري]ــــــــ[05 - 12 - 08, 02:24 م]ـ

الإجماع المقصود ـ بلا ريب ـ هو إجماع أصحاب ابن مسعود رضي الله عنه.

وهو ما قاله الشيخ محمد بن عبد الوهاب في مسائل كتاب التوحيد.

وللفائدة فقد عدل الشيخ الطريفي الطبعة الجديدة من كتاب صفة حج النبي صلى الله عليه وسلم الى هذا.

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[06 - 12 - 08, 08:28 م]ـ

عفوا اخي انا اتيت بالمعنى واليك نص الشيخ في كتاب شرح حديث جابر رضي الله عنه ص82

قول النخعي كانوا يستحبون او كانوا يكرهون او كانوا يفعلون فهو الاجماع كما رواه عنه ابن ابي خيثمة في تاريخه عن الاعمش عن النخعي قال ما قلت لكم كانوا يستحبون فهو الذي اجمعوا عليه.

هل هو موجود في المطبوع من التاريخ لابن أبي خيثمة؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير