تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوصهيب المغربي]ــــــــ[29 - 06 - 08, 09:36 م]ـ

بارك الله فيكم ... القاضي عياض السبتي رحمه الله من علماء المغرب الأفذاذ،ومن اهم مؤلفاته رحمه الله إكماله على شرح صحيح مسلم لشيخه المازري،وكتابه "مشارق الأنوار" الذي أنشد فيه ابن الصلاح:

مشارق انوار تبدت بسبتة ... ومن عجب كون المشارق بالغرب

وكان دائم الاطلاع عليه، وشديد الإعجاب به،رحمه الله.

وأما كتابه الشفا،فيقصر البنان عن الثناء عليه،ويتلعثم اللسان في وصفه،فهو من أعجب وأفضل ما قرأت .... فلله دره فقد كان ملهما مسدداا في تأليفه هذا العلق النفيس .. رحمه الله.

وللشيخ المقري التلمساني ترجمة للقاضي عياض مسهبة،طبعت في خمسة أجزاء بالمغرب،واسمها (أزهار الرياض في ترجمة القاضي عياض).

وكما ألمح إلى اصطلاح حديثي يستعمله المغاربة وهو قولهم عقب بعض الأحاديث (حديث حسن)،فهم لا يقصدون بالحسن حسن الاصطلاحي،بل حسن المعنى وخلوه من النكارة، على الرغم من ضعف سنده.

أشكر الشيخ عبدالرحمن الفقيه على تعقيباته القيمة ...

وأما بالنسبة لتساهل السيوطي فأمر لا يخفى على من مارس هذا الفن،وليرجع إلى كتابه "الخصائص الكبري" ليظفر بالخبر اليقين.

ـ[محمد براء]ــــــــ[01 - 07 - 08, 08:23 م]ـ

ما رأيكم بتهذيب صالح الشامي للكتاب؟.

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[03 - 07 - 08, 02:38 م]ـ

كلام قيم، بارك الله فيكم

ـ[الرايه]ــــــــ[12 - 07 - 08, 01:09 ص]ـ

للفائدة

هناك رسالة ماجستير

لـ يوسف القاضي

الشفا بتعريف أحوال المصطفى: دراسة وتقويم

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - كلية أصول الدين قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة

نوقشت عام 1415هـ

ـ[ابو عبيدة العراقي]ــــــــ[23 - 07 - 08, 11:00 م]ـ

احسنت بهذا النقل اخي عبد الرحمن الفقيه فقهنا الله واياك

ـ[صخر]ــــــــ[01 - 09 - 08, 11:56 م]ـ

بارك الله فيكم ... القاضي عياض السبتي رحمه الله من علماء المغرب الأفذاذ،ومن اهم مؤلفاته رحمه الله إكماله على شرح صحيح مسلم لشيخه المازري،وكتابه "مشارق الأنوار" الذي أنشد فيه ابن الصلاح:

مشارق انوار تبدت بسبتة ... ومن عجب كون المشارق بالغرب

وكان دائم الاطلاع عليه، وشديد الإعجاب به،رحمه الله.

وأما كتابه الشفا،فيقصر البنان عن الثناء عليه،ويتلعثم اللسان في وصفه،فهو من أعجب وأفضل ما قرأت .... فلله دره فقد كان ملهما مسدداا في تأليفه هذا العلق النفيس .. رحمه الله.

وللشيخ المقري التلمساني ترجمة للقاضي عياض مسهبة،طبعت في خمسة أجزاء بالمغرب،واسمها (أزهار الرياض في ترجمة القاضي عياض).

وكما ألمح إلى اصطلاح حديثي يستعمله المغاربة وهو قولهم عقب بعض الأحاديث (حديث حسن)،فهم لا يقصدون بالحسن حسن الاصطلاحي،بل حسن المعنى وخلوه من النكارة، على الرغم من ضعف سنده.

أشكر الشيخ عبدالرحمن الفقيه على تعقيباته القيمة ...

وأما بالنسبة لتساهل السيوطي فأمر لا يخفى على من مارس هذا الفن،وليرجع إلى كتابه "الخصائص الكبري" ليظفر بالخبر اليقين.

شكرا على الفائدة وجزاك الله خيرا ..

ـ[الرايه]ــــــــ[02 - 09 - 08, 12:38 ص]ـ

جزى الله خيرا الشيخ الفاضل أبا عمر عبدالرحمن الفقيه

وهناك شرح للدكتور عبدالله بن وكيّل الشيخ (عضو هيئة التدريس بقسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين بالرياض)

ولعله تكلم في مقدمة الشرح بما يفيد في هذا الموضوع

والله اعلم

جميع الدروس هنا

http://www.grajhi.com/inc/ListbySpeakers.asp?id=26

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[02 - 09 - 08, 01:50 ص]ـ

وأما قول الأستاذ شواط أن عدد الأحاديث الموضوعة في الشفا ثلاثة فقط فهذه مجازفة! سيأتي الرد عليها إن شاء الله.

هذا ما كان في نفسي .. جزاكم الله خيراً

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[02 - 09 - 08, 02:15 ص]ـ

قال القاضي عياض في الشفا:

فصل في الآيات في ضروب الحيوانات

...........

وروى عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في محفل من أصحابه إذ جاء أعرابي قد صاد ضبا

فقال من هذا؟

قالوا: نبى الله، فقال: واللات والعزى لا آمنت بك أو يؤمن بك هذا الضب، وطرحه بين يدى النبي صلى الله عليه وسلم

فقال النبي صلى الله عليه وسلم:

له:" يا ضب "، فأجابه بلسان مبين يسمعه القوم جميعا:

لبيك وسعديك يا زين من وافى القيامة، قال من تعبد؟

قال: الذى في السماء عرشه وفى الأرض سلطانه وفى البحر سبيله وفى الجنة رحمته وفى النار عقابه.

قال فمن أنا؟ قال: رسول رب العالمين وخاتم النبيين وقد أفلح من صدقك وخاب من كذبك.

فأسلم الأعرابي! " اهـ

وهو حديث واه ..

حكم عليه الذهبي بالبطلان في الميزان وضعفه ابن كثير في البداية والنهاية واورده ملا علي قاري في كتابه الاسرار المرفوعة في الاخبار الموضوعة ..

ـ[أبوصهيب المغربي]ــــــــ[09 - 09 - 08, 04:48 م]ـ

بارك الله فيك أخي الحبيب صخر .. ،وانتم اهل الإفادة .. ،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير