ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[24 - 10 - 08, 07:24 ص]ـ
أبشر أخي الحبيب إن اقتربت من إنهاء حفظ البلوغ فستكون الزيادات جاهزة عندك، وأنا في خدمة محبي السنة
ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[24 - 10 - 08, 08:05 ص]ـ
الله يجزاك بالخير
دعوتكم بالتوفيق
ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[24 - 10 - 08, 08:57 ص]ـ
وفقك الله وأعانك على كل خير
وأنتم لا تنسونا من دعائكم
بارك الله فيكم وسددكم على الحق
ـ[محمد الرابع بن عمر بن موسى]ــــــــ[05 - 11 - 08, 12:24 ص]ـ
البداءة ببلوغ المرام أحسن للأسباب الآتية:
1 - قيمة مؤلفه العلمية وخاصة في الحديث. وإن كان مؤلف منتقى الأخبار هو أيضا بحر لا تكدره الدلاء.
2 - ما زينه به مؤلفه - رحمه الله - من مصطلحات حديثية التي تجعل القارئ أن يكون ملما بمعرفتها، فيجمع بين معرفة الحديث، ومصطلحات أهل الحديث.
3 - كون كتاب بلوغ المرام خدم كثيرا، وحقق تحقيقات علمية. بخلاف كتاب منقى الأخبار، فإنه ما زال في حاجة إلى من يخدمه خدمة علمية، ولا أعلم - حسب علمي القاصر - من حقق كتاب منتقى الأخبار (اقصد الكتاب وحده دون شرحه "نيل الأوطار") لا أعلم من حقق الكتاب على النسخ الخطية حتى الآن، والعلم عند الله.
4 - توفر شروح كتاب "بلوغ المرام" وهذا مما يساعد الطالب على حفظه، لأن الإنسان إذا كان يعرف معنى ما يحفظ يكون حفظه أقوى وأحسن.
5 - وجود بعض الأبواب والكتب التي خلا منها كتاب منتقى الأخبار، ككتاب الجامع الذي يتضمن باب البر والصلة، وباب الترغيب في مكارم الأخلاق، وباب الذكر والدعاء.
فسارع - يا أخي - وفقك الله تعالى.
ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[05 - 11 - 08, 10:47 م]ـ
3 - كون كتاب بلوغ المرام خدم كثيرا، وحقق تحقيقات علمية. بخلاف كتاب منقى الأخبار، فإنه ما زال في حاجة إلى من يخدمه خدمة علمية، ولا أعلم - حسب علمي القاصر - من حقق كتاب منتقى الأخبار (اقصد الكتاب وحده دون شرحه "نيل الأوطار") لا أعلم من حقق الكتاب على النسخ الخطية حتى الآن، والعلم عند الله.
قد حققه الشيخ طارق بن عوض الله
ـ[محمد الرابع بن عمر بن موسى]ــــــــ[06 - 11 - 08, 08:22 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذه الإفادة، وسأطلب الكتاب - إن شاء الله تعالى.
ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[07 - 11 - 08, 09:55 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم
دعواتكم يا إخوان بالثبات والبركة
ـ[أحمد محمد بسيوني]ــــــــ[07 - 11 - 08, 11:32 م]ـ
وفقكم الله تعالى لكل خير، ونفع بكم
استعن بالله، ولا تنس " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي " فالرفقة الصالحة خير معين.
ولا تنس النوايا الصالحة
وفقني الله وإياكم، ورزقنا وإياكم الثبات على الحق والخير.