تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أسامة]ــــــــ[11 - 11 - 08, 09:44 م]ـ

جزاك الله خير أولاً وللقراءة فيما بعد - ان شاء الله -

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[26 - 11 - 08, 12:10 م]ـ

ما رأيك شيخنا في ما قلته

وزد على ذلك ما علقه البخاري في صحيحه فالمتتبع لما علقه يلا حظ أنه غالبا إنما علقها لضعف وعلة خفية فيها

وثمت أمر آخر لم أتأكد بعد منه وهو ماترك روايته في بابه وأورده في باب آخر

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[17 - 12 - 08, 10:20 م]ـ

بارك الله فيكم ...

قال شيخنا العلامة مقبل الوادعي ـ رحمه الله تعالى ـ: (فالفرق بين المتقدمين و المتأخرين كما بين السماء و الأرض).

و قال أيضا: (فكن على حذر من أصحاب الأهواء سواء كانوا من المتقدمين أم من المتأخرين).

وقال رحمه الله: (و المتأخرون ليسوا بشيء بالنسبة إلى المتقدمين).

والله الموفق.

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[18 - 12 - 08, 10:48 ص]ـ

ومن الوجوه التي ينبغي أن تضاف الى ترجيح رأي المتقدمين

معرفتهم بالمقصد والمعنى الحقيقي لألفاظ التجريح والتعديل

ومثال ذلك لو قال أحمد عن أحدالرواة ليس بذاك فمعنى ليس بذلك هنا أعلم الناس بمراده منها هم المتقدمون

من ناحية قوة جرحها ومن ناحية أن يكون قصدبها أحمد روايته لحديث معين

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[22 - 12 - 08, 05:04 ص]ـ

نفع الله بكم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 12 - 08, 07:08 ص]ـ

بحث رائع!

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[02 - 01 - 09, 09:37 ص]ـ

جزاكم الله خيرا بحث طيب.

خامسًا: اتساع أسباب الحكم على الراوي عند المتقدمين، وضيقها عند المتأخرين:

قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله- (ت: 795هـ): «وأما أكثر الحفاظ المتقنين، فإنهم يقولون في الحديث إذا تفرد به واحد وإن لم يرو الثقات خلافه (إنه لا يتابع عليه)، ويجعلون ذلك علة فيه» [شرح علل الترمذي (1/ 352)].

.

العبارة بأكملها من الكتاب.

وأما أكثر الحفاظ المتقدمين فإنهم يقولون في الحديث - إذا تفرد به واحد - وإن لم يرو الثقات خلافه -: ((إنه لا يتابع عليه، ويجعلون ذلك علة فيه، اللهم إلا أن يكون ممن كثر حفظه واشتهرت عدالته وحديثه كالزهري ونحوه، وربما يستنكرون بعض تفردات الثقات الكبار أيضاً،ولهم في كل حديث نقد خاص، وليس عندهم لذلك ضابط يضبطه. قال صالح بن محمد الحافظ: ((الشاذ: الحديث المنكر الذي لا يعرف)). وسيأتي لذلك مزيد إيضاح عند ذكر الحديث الغريب إن شاء الله تعالى.

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[10 - 01 - 09, 12:48 ص]ـ

لعل مما يدخل في هذا الباب تضعيف الامام أحمد لحديث الكساء وهو في مسلم

ممكن من فضلك تذكر محل التضعيف وشكراً

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[10 - 01 - 09, 05:04 ص]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك وجعله الله في ميزان حسناتك

ـ[عبدالله المزبن]ــــــــ[17 - 01 - 09, 05:21 ص]ـ

جزا الله شيخنا حمد خيرا

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[22 - 01 - 09, 09:59 م]ـ

ممكن من فضلك تذكر محل التضعيف وشكراً

أخي الكريم

رأيته في أحد المصادر لايحضرني الآن وسوف أبحث لك حتى أجده إن شاء الله

أخي

حاولت أن أرسل لك رسالة على الخاص ولم أستطع

لاأدري لماذا

ـ[أبوفاطمه الأثري]ــــــــ[23 - 01 - 09, 08:12 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[23 - 01 - 09, 09:20 م]ـ

ممكن من فضلك تذكر محل التضعيف وشكراً

أرشدني إليه الأخ

أبو اليمان الأثري جزاه الله خيرا

قال: انكار الإمام أحمد تجده في كتاب " الضعفاء للعقيلي " [4/ 196 - 197] ترجمة مصعب بن شيبة الحجبي.

ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[23 - 01 - 09, 09:29 م]ـ

جزاكم الله خيرا حبذا لو تلحق البحث الآخر لزيادة الفائدة وجزاكم الله خيرا ياشيخ محمد وإليك كتيب هدية في منتدي القرءان حمله من أخوك واسمه فيض المعز فيما انفرد به حفص

ـ[شعبان الدزيري]ــــــــ[27 - 01 - 09, 07:53 ص]ـ

أرشدني إليه الأخ

أبو اليمان الأثري جزاه الله خيرا

قال: انكار الإمام أحمد تجده في كتاب " الضعفاء للعقيلي " [4/ 196 - 197] ترجمة مصعب بن شيبة الحجبي.

رفع الله قدرك في الدارين أخي الحبيب.

ـ[حمود الكثيري]ــــــــ[09 - 02 - 09, 09:17 م]ـ

وقد تقصر عبارة المعلل منهم، فلا يفصح بما استقر في نفسه من ترجيح إحدى الروايتين على الأخرى، كما في نقد الصيرفي سواء، فمتى وجدنا حديثًا قد حكم إمام من الأئمة المرجوع إليهم بتعليله، فالأولى اتباعه في ذلك، نتبعه في ذلك كما نتبعه في تصحيح الحديث إذا صححه» [مقدمة أحاديث معلة ظاهرها الصحة ص17].

قلت: هل معنى كلام الشيخ رحمه الله أنه إن لم يفصح المعلل (إن كان إماماً) عن العلة أن الأولى اتباعه في ذلك (أي في تعليله الحديث دون معرفة العلة؟)

السؤال الثاني هل عبارة الأوزاعي في هذه الجملة:

قال أبو زرعة الدمشقي: حدثني هشام قال حدثنا الهيثم بن عمران قال سمعت الأوزاعي وسأله منيب فقال: أكل ما جاءنا عن النبي -صلى الله عليه وسلم- نقبله؟ فقال: «نقبل منه ما صدقه كتاب الله -عز وجل-، فهو منه، وما خالفه فليس منه».

قال له منيب: إن الثقات جاؤوا به. قال: «فإن كان الثقات حملوه عن غير الثقات؟» [تاريخ أبي زرعة الدمشقي (1/ 271)]

هي نفسها (إذا جاءكم منا حديث فاعرضوه على كتاب الله، فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالفه فاطرحوه) وهو من مرويات الرافضة وقال عنها ابن خزيمة:انها من وضع الزنادقة؟

فإن كانت ليست مثلها {وهذا ما أظنه} ما نوع المخالفة التي يقصدها الأوزاعي رحمه الله

سؤال فرعي: هل من ترجمة وافية للهيثم بن عمران؟

وجزاكم الله خيرا و حفظ الله الشيخ السلفي حمد العثمان

والسلام عليكم ورحمة الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير