تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب جديد عن الشيخين ابن تيمية وابن القيم]

ـ[أبوعيسى المالكي]ــــــــ[28 - 10 - 08, 09:10 ص]ـ

الآن في الأسواق

في معرض الشارقة الدولي للكتاب

29/ 10/2008

التنبيهات المَرْضِية على

الأحاديث الضعيفة

في كتب الشيخين ابن القيم وابن تيمية

ويليه

تحقيق المقالة في الذكر بلفظ الجلالة

للشيخ الدكتور ناجي بن راشد العربي

الناشر

دارالفقيه للنشر والتوزيع

"هذا الكتاب فيه محافظة على تطبيق منهج المحدثين النقدي النزيه المحايد دون إفراط ولا تفريط.

فيه دعوة للعقول أن تتحرر من سلطان التأثر بالأشخاص والانصياع إليها، وإبدال ذلك بإعمال النظر وتطبيق قواعد العلم في الفكرة أو المنهج، حتى لا يقع الإنسان في الخطأ دون أن يشعر".

الناشر

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:10 ص]ـ

[ center]

" هذا الكتاب فيه محافظة على تطبيق منهج المحدثين النقدي النزيه المحايد دون إفراط ولا تفريط.

فيه دعوة للعقول أن تتحرر من سلطان التأثر بالأشخاص والانصياع إليها، وإبدال ذلك بإعمال النظر وتطبيق قواعد العلم في الفكرة أو المنهج، حتى لا يقع الإنسان في الخطأ دون أن يشعر".

الناشر

لَعَمْرِي أَيْنَ كَانَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ وَ ابْنُ القَيِّمِ حِيْنَ عَلِمَ النَّاشِرُ هَذَا الإِتِّزَان.

وَ لِلتَّنْبِيْهِ، عُنْوَانُ المَوْضُوعِ غَيْرُ مُوَفَّقٍ!

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:16 ص]ـ

الحمد لله وحده

وفقك الله أخي وبارك فيك

لا أعرف مؤلف الكتاب ولا هدفه من تأليف الكتاب، ولكن هناك بعض التنبيهات أود أن أذكرها للفائدة سواء انطبقت على هذا الكتاب أم لا

من فضل الله تعالى على أمة الإسلام أن بعث فيهم مجددين ينيرون الطريق للناس، وينفون عن دين الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين.

ومن أبرز المتأخرين منهم إمام الأئمة الأعلام وشيخ الإسلام أحمد بن عبدالسلام

وهو ابن تيمة الحراني رحمه الله ورفع قدره وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء

وقد تمم أمره وسانده تلميذه الهمام ابن قيم الجوزية رحمه الله.

هذا أمر.

والأمر الثاني أن علمائنا وأئمتنا لايعتقدون العصمة في ابن تيمة أو غيره من العلماء، فهم يرونه كغيره يؤخذ من قوله ويرد، ومن تتبع كتب العلماء السلفيين وجدهم لايقلدون ابن تيمية أو ابن القيم بل يأخذون من أقوالهم ما وافقوا فيه الدليل ويعتذرون لهم فيما أخطأوا فيه.

والأمر الثالث إن كان مقصد المؤلف في جمعه للأحاديث الضعيفة في رأيه التي وردت في كتب ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله فهذا عمل يستفاد منه ولكن مع سلامة القصد واتباع منهج المحدثين في ذلك.

ولم يسلم غالب الأئمة من إيرادهم لأحاديث ضعيفة في تصانيفهم ولهم في ذلك مقاصد متعددة، فقد يوردونه لصحته عندهم وقد يكون عند غيرهم ضعيفا، وقد يوردنه لبيان ضعفه، وقد يوردونه لجريان العمل عليه أو غير ذلك من المقاصد.

فإن كان قصد المؤلف جمع الأحاديث الضعيفة من كتب الشيخين بقصد إظهار عدم عصمتهم أو إغاضة محبيهم أو نحو ذلك من المقاصد فقد جنى على نفسه بهذا الكتاب، فهم بحمد الله تعالى لايعتقدون عصمتهم بل تجد من يخرج كتب ابن تيمة وابن القيم في الغالب ينبهون في حاشية الكتاب على حكم الأحاديث وصحيحها من ضعيفها.

ولو أن هناك من يتتبع الأحاديث الضعيفة التي يستدل بها المتصوفة لوجها أشد ضعفا وأكثير بكثير مما ذكره الشيخان رحمهما الله.

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:19 ص]ـ

مَعْذِرَةً يا أبَا عِيْسَى لَمْ أَنْتَبِه إلَى أَنَّ مُشَارَكَتَكَ هَذِهِ هِيَ الأُوْلَى

عَلَى كلٍّ لَسْتَ مَقْصُودًا بِشَيْءٍ مِمَّا كَتَبْتُ

مَرْحَبًا بِكَ أَخَانَا الحَبِيْب فِي المُنْتَدَى وَ وَفَّقَكَ اللهُ لِكُلِّ خَيْرٍ

أَدْعُو رَبِّي أَنْ لاَ تَكُونَ أَنْتَ هُوَ " النَّاشِرُ "!! (إبْتِسَامَةٌ)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:24 ص]ـ

ويليه

تحقيق المقالة في الذكر بلفظ الجلالة

للشيخ الدكتور ناجي بن راشد العربي

وهذا الكتاب كذلك لم أقف عليه ’فإن كان مؤلفه قد انتصر للذكر باسم الله المفرد فهو مخالف للكتاب والسنة، وإن كان المؤلف قد بين بدعية الذكر بالاسم المفرد فقد أصاب في ذلك ووافق السنة.

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[28 - 10 - 08, 10:24 ص]ـ

جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا يَا شَيْخ عَبْدَ الرَّحْمَن

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير