تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يشرح هذا الحديث او يدلني على من قد شرحه]

ـ[همام النجدي]ــــــــ[14 - 11 - 08, 12:22 ص]ـ

خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح فأقمنا خمس عشرة ثلاثين من بين ليلة ويوم قال فأذن لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في المتعة قال فخرجت أنا وابن عم لي في أسفل مكة أو قال في أعلى مكة فلقينا فتاة كأنها من بني عامر بن صعصعة كأنها البكرة الغطيطة قال فأنا قريب من الدمامة وعلي برد جديد وعلى ابن عمي برد خلق قال فقلنا هل لك أن يستمتع منك أحدنا قالت وهل يصلح ذلك قلنا نعم قال فجعلت تنظر إلى ابن عمي فقلت لها إن بردي هذا جديد غض وبرد ابن عمي خلق مح قالت برد ابن عمك هذا لا بأس به قال فاستمتع منها فلم نخرج من مكة حتى حرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم

الراوي: صبرة الجهني المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/ 267

خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[14 - 11 - 08, 12:50 ص]ـ

وهو فى صحيح مسلم

وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ الْجُهَنِىِّ عَنْ أَبِيهِ سَبْرَةَ أَنَّهُ قَالَ أَذِنَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِالْمُتْعَةِ فَانْطَلَقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ إِلَى امْرَأَةٍ مِنْ بَنِى عَامِرٍ كَأَنَّهَا بَكْرَةٌ عَيْطَاءُ فَعَرَضْنَا عَلَيْهَا أَنْفُسَنَا فَقَالَتْ مَا تُعْطِى فَقُلْتُ رِدَائِى. وَقَالَ صَاحِبِى رِدَائِى. وَكَانَ رِدَاءُ صَاحِبِى أَجْوَدَ مِنْ رِدَائِى وَ كُنْتُ أَشَبَّ مِنْهُ فَإِذَا نَظَرَتْ إِلَى رِدَاءِ صَاحِبِى أَعْجَبَهَا وَإِذَا نَظَرَتْ إِلَىَّ أَعْجَبْتُهَا ثُمَّ قَالَتْ أَنْتَ وَرِدَاؤُكَ يَكْفِينِى. فَمَكَثْتُ مَعَهَا ثَلاَثًا ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ «مَنْ كَانَ عِنْدَهُ شَىْءٌ مِنْ هَذِهِ النِّسَاءِ الَّتِى يَتَمَتَّعُ فَلْيُخَلِّ سَبِيلَهَا».

ش النووى على مسلم:

- قوله: (الربيع بن سبرة)

هو بفتح السين المهملة وإسكان الباء الموحدة.

قوله: (فانطلقت أنا ورجل إلى امرأة من بني عامر كأنها بكرة عيطاء)

أما (البكرة) فهي الفتية من الإبل أي الشابة القوية، وأما (العيطاء) فبفتح العين المهملة وإسكان الياء المثناة تحت وبطاء مهملة وبالمد، وهي: الطويلة العنق في اعتدال وحسن قوام (والعيط) بفتح العين والياء طول العنق.

قوله صلى الله عليه وسلم: (من كان عنده شيء من هذه النساء التي يتمتع فليخل سبيلها)

هكذا هو في جميع النسخ (التي يتمتع فليخل) أي يتمتع بها، فحذف (بها) لدلالة الكلام عليه، أو أوقع يتمتع موقع يباشر، أي: يباشرها، وحذف المفعول.

وجاء فى التمهيد لابن عبدالبر ج 10:

حدثني أحمد بن قاسم قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا الحرث بن أبي أسامة قال حدثنا إسحاق بن عيسى قال حدثنا ابن لهيعة قال حدثنا الربيع بن سبرة قال كنت عند عمر بن عبدالعزيز وعنده ابن شهاب الزهري فقال لي كيف كان أمر أبيك في المتعة قال (قلت) سمعت أبي يقول اعتمرنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم عمرة فأذن لنا في المتعة فخرجت أنا وابن عمي إلى مكة فرأينا امرأة كأنها بكرة عيطاء فعرضنا عليها أنفسنا ببردينا وكنت أشب من ابن عمي وكان برد ابن عمي خيرا من بردي فجعلت تنظر إلي فقال ابن عمي إن بردي خير من برده فقالت قد رضيناه على ما كان من برده فتمتعنا بهن ثلاث ليال ثم إن رسول الله صلى الله عليه و سلم زجرنا عنهن بعد ثالثة (قال) فقال عمر بن عبدالعزيز ما سمعت في المتعة بحديث هو أثبت من هذا وروى الليث بن سعد عن الربيع بن سبرة الجهني عن أبيه قال رخص رسول الله صلى الله عليه و سلم في المتعة فانطلقت أنا ورجل إلى امرأة من بني عامر كأنها بكرة عيطاء فعرضنا عليها أنفسنا فقالت ما تعطي فقلت ردائي وقال صاحبي ردائي وكنت أشب منه فإذا نظرت إلى رداء صاحبي أعجبها وإذا نظرت إلي أعجبتها فقالت أنت ورداؤك يكفيني فمكثت معها ثلاثة أيام ثم إن رسول الله صلى الله عليه و سلم نادى من كان معه شيء من النساء التي يتمتع بهن فليخل سبيلها ...

ـ[همام النجدي]ــــــــ[14 - 11 - 08, 11:10 م]ـ

احسنت ولاكن هناك بعض العبارات لم يتضح لي معناها في الحديث الاول

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير