تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

"زيارة النساء للقبور من المسائل المختلف فيها بين العلماء مَا بَين مُبيح، ومَانع، ومُفصل". (ص:110)

الفائدة/10

"سد الذرائع مطلوب و مقدم على جلب المنافع، قال الله تعالى: {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم}، وفي الحديث الصحيح: ((لولا أن قومك حديث عهد بكفر لهدمت الكعبة و بنيتها على قواعد إبراهيم)).". (ص:120،121)

الفائدة/11

"المشروعية لا تكون إلاَّ بدليل صحيح صريح". (ص:147)

الفائدة/12

قال عب الحق آل أحمد: مما ذكره الشيخ بكر نقلا عن الشيخ الألباني – رحمهم الله جميعا – أن الجهالة عند ابن حبان ليست جرحا. (ص:184،185)

الفائدة/13

"إذا قيل في راوٍ: أنه من رجال الصحيح؛ فالمراد: في الأصول، لا في الشواهد و المتابعات، والله أعلم ". (ص:191)

الفائدة/14

"تركَ العملِ بالحديث طيلةَ القرونِ علَّةٌ قادحةٌ فيه. والله أعلم". (ص:200)

الفائدة/15

"وقد علم من مباحث أهل العلم أن تركَ العملِ بالحديث مدى القرون علةٌ قادحةٌ عند النقاد". (ص:204)

الفائدة/16

"الاستقراء دَلَّ على أنَّ التقييد لتقرير الاعتقاد ليس كالتقييد للنقض على أهل الفرق كالأشاعرة، وذوي الاعتزال مثل الأباضية ... إلى أن قال: إن السلف إذا كتبوا الاعتقاد على سبيل التقرير و البيان، قصروا ذلك على موارد النصوص الثابتة، ومنها: عقيدة: الطحاوي، و أبي الخطاب الكلوذاني، وابن تيمية في: العقيدة الواسطية، وغيرها.

وأما إذا كتبوا للنقض و الرد مثل كتاب: نقض الدارمي عثمان بن سعيد على بشر المريسي العنيد؛ فإن مقام النقض يفرض الإبطال لكلام الخلفي". (ص:228)

الفائدة/17

ذكر الشيخ بكر – رحمه الله تعالى – من البدع المحدثة المتعلقة بـ: ((ختم القرآن الكريم)): "الإتيان بسجدات القرآن بعد الختم، والتهليل عنها أربع عشر مرة، و الاحتفال بليلة الختم، والخطبة بعدها، والتواعد للختم، و الصعق .. " ثم أحال في الحاشية على:"المدخل لابن الحاج 2/ 294 - 305، اللمع في الحوادث و البدع لابن بيدكين 1/ 70 - 75، وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 11/ 8". (ص:233)

الفائدة/18

"قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ... : (وليس لأحد أن يحتج بقول أحد في مسائل النزاع، وإنما الحجة النص و الإجماع، ودليل مستنبط من ذلك تقرر مقدماته من الأدلة الشرعية لا بأقوال بعض العلماء؛ فإن أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية، لا يحج بها على الأدلة الشرعية، ومن تربّى على مذهب قد تعوّده واعتاد ما فيه- وهو لا يحسن الأدلة الشرعية و تنازع العلماء- لا يفرق بين ما جاء عن الرسول و تلقته الأمة بالقبول بحيث يجب الإيمان به، وبين ما قاله بعض العلماء و يتعسّر أو يتعذر إقامة الحجة عليه، ومن كان لا يفرق بين هذا و هذا؛ لم يحسن أن يتكلم في العلم بكلام العلماء، وإنما هو من المقلدة الناقلين لأقوال غيرهم، مثل المحدث عن غيره، و الشاهد على غيره لا يكون حاكما، و الناقل المجرد يكون حاكيا لا مفتياً) اهـ". (ص:292)

تم بحمد الله نقل بعض الفوائد من كتاب (الأجزاء الحديثية)، الطبعة الأولى 1416هـ-1996م لدار العاصمة، تأليف الشيخ العلامة بكر أبو زيد رحمه الله تعالى وكان ذلك قبل صلاة العصر ليوم الخميس من 6 شوال1429هـ. الجزائر

ـ[أبو حازم فكرى زين]ــــــــ[25 - 11 - 08, 11:29 م]ـ

جزاكم اللهُ خَيْراً عَلى نَقْل هَذه الفوائد الفريدة

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[10 - 03 - 10, 01:29 م]ـ

الأخ الكريم؛ و جزاكم الله أحسن الجزاء ..

ـ[ام قصي الحارثي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:13 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على هذا الطرح الموفق

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[25 - 05 - 10, 09:21 م]ـ

الأخت الكريمة" أم قصي الحارثي": وجزاك الله بمثله ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير