ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[24 - 12 - 08, 01:24 م]ـ
أخي الحبيب يحي الإمام البزار المقصود هنا تلميذ شيخ الإسلام ابن تيمية وليس صاحب المسند المعروف
وهذا الإمام هو 1:لشيخ الفقيه الإمام الحافظ سراج الدين أبو حفص عمر بن علي البزار تعلم على أيدي كبار علماء بغداد ثم رحل إلى دمشق طلباً للعلم فدرس على علمائها منهم الإمام ابن تيمية، وخصهو له مؤلفات منها الأعلام العلية في مناقب ابن تيمية، توفي بالطاعون عند توجهه إلى الحج 729هـ
ـ[ابن حنبل]ــــــــ[25 - 12 - 08, 07:16 م]ـ
سؤال خارج الموضوع قليلا:
هل ثبت فعلا أن الذهبي تتلمذ على شيخ الاسلام ابن تيمية رحمها الله؟
أم أن الإمام الذهبي يقول شيخنا من باب الإجلال فقط؟
ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[26 - 12 - 08, 03:35 ص]ـ
هل ثبت أن تلاميذه سالفي الذكر تتلمذوا عليه أم لا؟! مع ذكر الدليل على أن تلاميذه قد تتلمذوا عليه!!!
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[26 - 12 - 08, 09:31 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وكذلك ذكره تلميذه الحافظ الذهبي في المعجم المختص بالمحدثين
وذكره أيضا في كتابه الذي ألفه فيمن يُعتمد قوله في الجرح والتعديل
للتنبيه:
وقال عنه الحافظ البزار:" كان يستوعب السنن والآثار حفظا ... ". إلخ
القائل هنا هو الحافظ ابن سيد الناس اليعمري، وليس الحافظ أبو حفص البزار صاحب كتاب: الأعلام العلية في مناقب شيخ الإسلام ابن تيمية.
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[30 - 11 - 09, 09:01 ص]ـ
[ QUOTE= صقر بن حسن;949305] شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله جمع العلوم فأوعى
ومن العلوم التي أتقنها ابن تيمية علم الحديث
حتى قال تلميذه الحافظ الذهبي في ترجمته لابن تيمية مبينا اتقانه لعلم الحديث: " كل حديث لا يعرفه ابن تيمية فليس بحديث ".
عبارة الامام الذهبي فيها تجوز وقد انكرها البعض ..
ولكن لاشك ان ابا العباس جبل في الحديث.
ـ[أبو فارس المصباحي]ــــــــ[30 - 11 - 09, 08:22 م]ـ
السلام عليكم ..
ألم يستدرك العلماء على ابن تيمية تصحيحه لحديثٍ ضعيف أو تضعيفه لحديث صحيح؟
ـ[هشام أبو يزيد]ــــــــ[30 - 11 - 09, 10:30 م]ـ
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله رحمة واسعة يستحق هذا اللقب عن جدارة، وليس كمن سبقه أو لحقه ممن اكتسبوا هذا اللقب. ومقولة الإمام الذهبي واضح أنها قيلت للمبالغة في إحاطة الشيخ بالسنن والآثار، ولا يعني صحتها بالحرف، فمن ذا الذي يصح أن يقال عنه هذا الكلام من السلف أو الخلف؟
ولا يشكك أحد في معرفة ابن تيمية للحديث إلا من بلغ الغاية في الجهل، أو من إليه المنتهى في البدعة ..