تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[11 - 02 - 03, 11:23 ص]ـ

للرفع والفائدة، وجزى الله الأخ محمد الأمين خير الجزاء على هذا الجهد الطيب

ـ[أسد السنة]ــــــــ[12 - 02 - 03, 09:20 ص]ـ

الحبيب الأمين:

الذي يظهر أن الأمر يعود إلى قوة الضبط بالنسبة لقبول رواية المبتدع

هذا الذي الذي رجحه ابن رجب فيما أذكر وهو اختيار شيخنا أسد السنة

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[13 - 02 - 03, 02:36 م]ـ

الشيخ محمد الامين سلمه الله

جزاك الله خيرا على هذا الجهد المبارك.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 05 - 04, 11:37 ص]ـ

وإياكم إخواني الأفاضل

ـ[المضري]ــــــــ[06 - 05 - 04, 03:29 م]ـ

رائع ياشيخ محمد.

ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[07 - 05 - 04, 04:36 م]ـ

قال الشيخ محمد الأمين حفظه الله ما نصه

واعترضوا بما أخرجه مسلم عن الأعمش (مدلّس) عن عديّ بن ثابت (قال الدراقطني: رافضيٌّ غالٍ) عن زر قال: قال علي بن أبي طالب ?: «والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة، إنّه لعهد النبي الأمّي إليّ أنّ لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق». وعدي بن ثابت رافضيٌ داعية من علماء الشيعة. وهو اعتراضٌ جيد لو اتفق الحفاظ على تصحيحه، لكنهم ما وافقوا مسلماً على تصحيح هذا الحديث، وقد انتقده الحافظ الدارقطني في "الإلزامات والتتبع" (#142). وقد بيّنا علل هذا الحديث في موضع آخر، وأطلنا في البحث جداً. وهو لا يصلح كاعتراض على ما أثبتناه من اتفاق السلف على النهي عن الرواية عن الشيعة الغلاة فيما يؤيد بدعتهم. والإمام مسلم يقر بذلك كما أوضح في مقدمته كما نقلناه قبل قليل. فإن أمر عدي بن ثابت قد يخفى عليه، إذا لم يصفه بالغلو كل من ترجم له. وحتى يستقيم لهم المثال لا بد أن يأتوا بإمام يصف راوياً بأنه شيعي غالٍ ثم يصحح حديثه فيما يؤيد بدعته. ودون ذلك خرط القتاد.

الأخ الشيخ محمد الأمين

هذا الحديث صححه مسلم واعترضته (ولم أقف على كلامكم فيه).

وقال الترمذي فيه حسن صحيح.

وروى لعدي بن ثابت البخاري ومسلم والترمذي وغيرهم حديثا في مناقب الحسن (اللهم إني أحبه فأحبه) وقال الترمذي حسن صحيح.

وهو مما ينصر بدعته أيضا.

وقد روى البخاري حديث علي بن الجعد في الخمس وهو مما يقوي بدعته أيضا.

والآن:

1ـ كيف عرفت أن الأعمش دلس هذا الحديث، هل وقفت على الواسطة بينهما؟، لا يكفي أن تقول عنعن وهو مدلس لأنك إن قلت هذا ألزمتك بتضعيف أحاديث للأعمش لم يُوقف له فيها على سماع وقد صححها الأئمة.

2ـ أيخفى أمر عدي بن ثابت على مسلم وقد كان قاص الشيعة وإمام مسجدهم كما قال أبو حاتم، وقد قال الطبري: عدي بن ثابت ممن يجب التثبت في نقله (ولا أرى الطبري يقصد غير تشيعه لأنه ما تُكلم بضبط عدي) فهل خفي تشيعه على مسلم وعرفه الطبري!

وقال ابن معين: شيعي مفرط، وقال الجوزجاني: مائل عن القصد، ونقل ابن شاهين في الثقات عن أحمد قوله: ثقة إلا أنه كان يتشيع. (مأخوذ من كلام المزي وابن حجر).

كيف يكون أمر عدي بن ثابت خفي ويعرفه من ذكرنا، لعلك قد أبعدت.

هل يخفى أمره على مسلم وهو من مشاهير الكوفة، وتدري ما الكوفة بالطبع.

هل يخرج مسلم لراو بدون معرفة شيء من سيرته، أين تحري مسلم في الرواة إذن

إن قلنا خفي أمره على مسلم فهل خفي تفرده بهذا الحديث عليه أيضا

لا أظن تفرده غاب عن مسلم رحمه الله، ولا أظن إماما كمسلم رحمه الله يقف على تفرد مثل هذا ومن ثم يخرجه لولا أنه يرى صحته.

3ـ من أعل هذا الحديث غير الدارقطني؟

سؤال هام.

4ـ ألا ترى أن قبول رواية عدي في غير بدعته وردها في بدعته جمع بين النقيضين

هل تقول كان صادقا هناك وكاذبا هنا؟

أو تقول كان ضابطا هناك وغير ضابط هنا؟

أرى أن هذا محال، إما القبول مطلقا وإما الرد مطلقا (بالطبع حسب ما تقتضيه القرائن المعتبرة عند أهل الحديث)، وأما أن تقبل وترد في آن معاً فلا.

5ـ وقد تقول في بعض ما ذكرته من الأمثلة أخرجوه من وجوه أخرى، وأقول هذا لنا لا علينا، إذ متابعتهم

له فيما ينصر بدعته دلت على صدق لهجته وأمانته فاحتمل تفرده حتى فيما ينصر بدعته.

أخوكم أبو بكر ماهر بن عبد الوهاب علوش.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 05 - 04, 07:59 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير