تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[08 - 01 - 10, 09:10 م]ـ

في أي دار طبع الكتاب

دار الحديث والأثر وهو اسم تابع للمؤلف وليس لها مكان

إن أردت كمية فاتصل على المؤلف 0242131582 - 0162913656

وإن أردت نسخة تجده في درب الأتراك أو في مكتبات عين شمس مسجد القوصي

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[08 - 01 - 10, 10:52 م]ـ

والشيخ المعمّر التواتي بن التواتي الأغواطي صاحب "المبسوط في الفقه المالكي وأدلته" قد بدأ منذ مدة ليست بالقصيرة في إنجاز موسوعة ضخمة على الإباضية ... ننتظر إنهاءها ....

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 01 - 10, 12:24 ص]ـ

تصحيح:

ندَّ البصر عن حديث آخر في ص 95 وهو قوله

وحدثني محبوب عن أبي عبيدة أن عمر بن الخطاب ... إلخ

وعلى ذلك:

• عدد الأحاديث والآثار في هذا الباب غير الطويل 16 حديثاً

• من هذه الأحاديث ثمانية يرويها الربيع عن أبي عبيدة وغيره

• ومنها ثمانية يرويها غير الربيع عن أبي عبيدة وغيره

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 10:31 ص]ـ

وهذه صورة من آخر صفحة للكتاب المشار إليه أعلاه تحذير المسلمين من مسند الربيع لخالد بن عبد الرحمن المصري

يوضح فيها ثمرة بحثه وخلاصته

http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2010/1/8/11/ujhu781wm.jpg

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 10:40 ص]ـ

وهذه قبل الأخيرة وفيها استقراء لأحاديث المسند

http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2010/1/8/11/a9q0z39e1.jpg

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[09 - 01 - 10, 11:52 ص]ـ

لقد بتّ المؤلف كتابه بتجهيل أئمة الإباضية! ويستدلون علينا بمعلوميته لديهم وهو الأصل على زعمهم

لكن انقطاع مسندهم عن الاتصال إلى الورجلاني لن يجدوا لإثباته دليلا واحدا من القرآن والسنة ولا دليلا عقليا ولا حسيا ولا غير ذلك

أما الرستميون فلم يسمعوا بهذا المسند قطعا، والمؤرخ الذي لا يعرفه الإباضيون هو الشيخ سليمان بن إبراهيم بن بانواه (بانوَّة) المولود بسدراتة سنة 293هـ والمتوفى بورجلان سنة 407هـ عن سن يناهز 114 عاما، صاحب "الإبراهيمي في سلوك المذهب الإباضي" في خمس مجلدات مفصلة عن الخوارج، والكتاب مطمور في أحد سراديبهم لا ذكر فيه لمسند الربيع أصح كتاب بعد كتاب الله!

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[09 - 01 - 10, 12:00 م]ـ

وكذلك "فتوح المغرب الأقصى" لأبي يعقوب الورجلاني، كتاب في ثلاث مجلدات ضخام حول تاريخ الفتح الإسلامي في شمال إفريقيا، خصّص فيه مكانة للإباضيين.

وأيضا بكر بن يود بن صالح بن قاسم بن عيسى (ولد عام 656هـ) ألّف كتابا شرح فيه كيف أنه ببحوثه الدقيقة وجد مخطوطات قديمة بسدراتة بمسجد الشيخ هود (نهاية القرن السابع)، وفي مسجد "تاورت" وجد أيضا كتبا تاريخية قديمة للشيخ تيمور بن إسحاق بن يعقوب (نهاية القرن السابع). وفي السابع من شوال 680هـ وجد بمسجد "هدور" بورقلة مخطوطات لشيخين إباضيين قال عنها الشيخ تيمور: "كل ما أكتبه موجود بأوراق قديمة كتبت بأيدي مشايخ كانوا يسكنون سدراتة".

هذه الكتب الموجودة يقينا لا ترى النور، لماذا؟ الجواب عند الإباضية!

ـ[أبو ناصر الطائي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 12:23 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هل توجد نسخة الكترونية للكتاب على الشبكة؟

بارك الله فيكم

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 02:52 م]ـ

كتاب تحذير المسلمين من مسند الربيع

http://www.mediafire.com/?jg2ndzmd4wk

والكتاب مطابق للمطبوع

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 01 - 10, 03:27 م]ـ

يوجد كتاب -أراه مهم- في هذا الباب طبع حديثا

بعنوان تحذير المسلمين من مسند الربيع لخالد بن عبد الرحمن المصري

جهد طيب مبارك

ولكنه مكتوب لأهل السنة، وقد لا يصلح لمناظرة الإباضية

لأن المجاهيل عندنا يعتبرونهم أعظم رجال التاريخ وأصلح الناس وأتقى الناس وأعلم الناس وأحفظ الناس وأعدل الناس ... إلخ

وأعتقد أن الاحتجاج عليهم بكتب أبي غانم وابن بركة وسائر المتقدمين على عصر الورجلاني هو الذي ينسف كتابهم من القواعد!

ولا سيما أنهم تورطوا في الثناء على تلك الكتب وأصحابها بما يتجاوز المعقول، كما تورطوا في الثناء على مسند الربيع!

فهم لا يستطيعون أن يتملَّصوا من المأزق الذي وضعوا فيه أنفسهم!

واللي شبكنا يخلِّصنا!

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[09 - 01 - 10, 03:52 م]ـ

صدقتَ خزانة الأدب، خاصة والتناقض بين المدونة والمسند ومؤرخيهم لا يعد كثرة ....

ـ[خالد السيناوي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 04:20 م]ـ

الله يوفقكم ويسدد رميكم ضد هؤلاء وسائر فرق أهل البدع وملل الكفر بأنواعها

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 01 - 10, 09:15 م]ـ

وقفت بعد كتابة ما تقدم على قول السالمي:

فالموجود في هذا الجامع إنما هي روايته عن بعض شيوخه، وأما روايته عن باقي الشيوخ فهي في غير هذا الكتاب.

وهذا - كما ترى - كلام إنشائي!

وما أعجب تخاريج هؤلاء القوم! وما أهون تلفيق المعاذير عليهم!

فقد أبهم أسماء الفريقين المزعومين: الشيوخ المرويّ عنهم في المسند، والشيوخ المرويّ عنهم في غير المسند!

وأبهم أسماء الكتب الأخرى!

ولم يقدِّم تفسيراً لتفريق الأشياخ على كتابين أو عدَّة كتب!

والسبب واضح: أنه لا يوجد فريقان!

فإن روايات الربيع في (غير المسند، كالمدوَّنة مثلاً) هي عن نفس الأشياخ، وعلى رأسهم أبو عبيدة! ولا يوجد توزيع للأشياخ على الكتب!

ولكنَّ تمويه السالمي يدل على أنه قد أدرك أن (الجامع!) ليس بجامع!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير