تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[16 - 02 - 10, 03:55 م]ـ

ومن عجائبهم!!

قال أحدهم مدَّعياً أن المسند مشهور عبر القرون، على عادتهم في التضخيم والمبالغة:

قال أبو سعيد الكدمي في كتابه المعتبر 3/ 206:

وفي مسند الربيع عن جابر بن زيد قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متخذاً منديلاً يمسح به بعد الوضوء.

وهذا الحديث موجود في المسند برقم 95، ورقم 126. وهو تصريح من أبي سعيد الكدمي حين قال:" وفي مسند الربيع ".

نص الرواية في المسند:

95 - أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متخذاً منديلاً يمسح به بعد الوضوء، وكان بعض أزواجه يناوله إياه، فيجفف به. قال الربيع: قال أبو عبيدة: المعمول به عندنا أن لا يسمح أعضاءه بعد الوضوء، وهو استحباب من أهل العلم، وترغيب منهم في نيل الثواب ما دام الماء على أعضائه.

126 - أبو عبيدة عن جابر بن زيد قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متخذاً منديلاً يمسح به بعد الوضوء، وكان بعض نسائه يناوله إياه ويجفف به، والحديث مذكور في باب آداب الوضوء.

إليكم خاتمة كتاب الكدمي وفيها تاريخ النسخة المطبوع عنها!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=74111&stc=1&d=1266323782

بعض أعضاء هذا الملتقي وُلدوا قبل تاريخ نسخ الكتاب في رمضان سنة 1373!

والناسخ ربما لا يزال حيًّا، أو ربما مات قبل سنوات قليلة!

وقد نقل في الخاتمة جملة من كتاب السالمي شارح المسند!

ومعلوم أن السالمي هو الذي نفخ في المسند وزعم أنه أصح من الصحيحين! وبعد ذلك صار المسند عمود الدين ومدار الولاء والبراء عندهم!

فمن الواضح أن قارئاً - في هذه الأجواء الطائفية - قرأ الحديث في المعتبر فكتب في الهامش (في مسند الربيع)! ثم أدخلها الناسخ في المتن!

وهذه مسألة مشهورة لدى أهل تحقيق المخطوطات: دخول الحواشي في المتون!

والذي أعرفه من كتب أبي سعيد الكدمي أربعة، في 16 مجلداً، وقد يكون له غيرها.

فالمفروض أن يقتبس فيها عشرات المرات من المسند!

وأن يقتبس غير الكدمي من القدماء مئات المرات من المسند!

ولكنهم لم يجدوا إلا هذه الجملة الواحدة!

ـ[أبو عبد الرحمن النجدي السلفي]ــــــــ[16 - 02 - 10, 07:55 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو المختار]ــــــــ[06 - 11 - 10, 09:36 ص]ـ

عذرا!!!!

لا ينبغي للمن آمن بالله واليوم الآخر أن يحذف مشاركة لم يقل فيها صاحبها إثما ولا قطيعة رحم بل قال قولا معروفا وأمرا مقبولا

فأين مشاركتي أيها المشرفون؟ اتقوا الله!

أين مشاركتي التي أردجت فيها رسالة ماجستير تقارن بين نصوص ابن بركة والمسند كما وأدرجت رسالة أبي يعقوب الوارجلاني في تراجم المسند أو ما وجد منها و المحققة تحقيقا أوليا؟؟!!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[06 - 11 - 10, 11:16 ص]ـ

عذرا!!!!

لا ينبغي للمن آمن بالله واليوم الآخر أن يحذف مشاركة لم يقل فيها صاحبها إثما ولا قطيعة رحم بل قال قولا معروفا وأمرا مقبولا

فأين مشاركتي أيها المشرفون؟ اتقوا الله!

أين مشاركتي التي أردجت فيها رسالة ماجستير تقارن بين نصوص ابن بركة والمسند كما وأدرجت رسالة أبي يعقوب الوارجلاني في تراجم المسند أو ما وجد منها و المحققة تحقيقا أوليا؟؟!!

الأخ الفاضل:

قرأتُ مشاركتك قبل حذفها

وخلاصتها: حمِّل بحث كذا من المرفقات والحقّ أحقّ أن يتَّبع!

وذكرتني بالاسم!

سبحان الله العظيم!

أكتبُ عشرات الصفحات، وأصوِّر النصوص من كتب الجماعة، وأضع الخطوط الحمراء لبيان الشواهد، وتستكبر أنت عن قراءتها والإجابة، وتحكم بأن الحقّ موجود في بحث يوجد في المرفقات، وتدعوني إليه!

هَبْ أن الحق موجود هناك!

فالواجب عليك استخراجه وعرضه، وبيان وجه كونه هو الحقّ الذي يجب المصير إليه، وكيف بنسف كلامي عن جهالة أبي غانم - وسائر القدماء - بمسند الربيع!

أو كيف ينسف كلامي عن بعض المسائل الجانبية، مثل افترائهم على الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى!

وأنا أشكّ في ذلك! لأن الأدلة دامغة وموثَّقة من مطبوعاتهم! وليس بنا حاجة للافتراء على أحد، ولا ندين الله تعالى بالكذب والتدليس!

وإن لم تفعل ذلك فلستَ من أهل العلم، مع احترامي لحضرتك!

ويصبح رفعك للمرفقات بلا معنى!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير