[ما مدى صحة هذا الحديث؟!!!]
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 05:11 ص]ـ
" روى المشرف بسنده عن كعب قال: أَحبُ البلاد إلى الله الشّام، وأحبُ الشّام إلى الله تعالى القدس، وأحبُ القدس إلى الله تعالى جبال نابلس، ليأتينَّ على النّاس زمان يتماسحونه بالحبال بينهم " مجير الدين الحنبلي: الأنس الجليل، 2/ 75
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 08:53 ص]ـ
رواه ابن ابي شيبة (7 - 556) حدثنا عيسى بن يونس عن أبي بكر الغساني عن حبيب قال: قال كعب: أحب البلاد إلى الله الشام، وأحب الشام إليه القدس، وأحب القدس إليه جبل بنابلس، ليأتين على الناس زمان يتماسونه أو يتماسحونه بالحبال بينهم.
ورواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (1_122) وأبو نعيم في الفتن (1 - 150) من طريق أبي بكر به
وهذا إسناد ضعيف أبو الغساني ابن أبي مريم المشهور قال البخاري منكر الحديث
وقال أحمد ليس بشئ
وحبيب هو ابن عبيد الرحبي أبو حفص الحمصي. وثقه النسائي
وكعب هو الأحبار المشهور وروايته عن أهل الكتاب مشهورة
والله أعلم وأحكم
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[22 - 03 - 09, 02:19 م]ـ
قال البخاري منكر الحديث
قائل ذلك البخاري أم أبو زرعة؟
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[23 - 03 - 09, 03:47 ص]ـ
نود التوسع جزاكم الله خيرا
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[23 - 03 - 09, 12:20 م]ـ
قائل ذلك البخاري أم أبو زرعة؟
بارك الله بك
نعم هو أبو زرعة وإنما انتقل بصري للمُترجَم قبله!