تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عَلَيْهَا وَدُفِنَتْ) ([42] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn42)) رواه مسلم.

§ حديث ماعز:

راجع حديث الغامدية.

§ حديث الجارية:

حديث أبا هريرة رضي الله عنه, قال (أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بِجَارِيَةٍ سَوْدَاءَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ عَلَيَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً، فَقَالَ لَهَا: أَيْنَ اللَّهُ؟ فَأَشَارَتْ إِلَى السَّمَاءِ بِأُصْبُعِهَا، فَقَالَ لَهَا: فَمَنْ أَنَا؟ فَأَشَارَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَإِلَى السَّمَاءِ، يَعْنِي أَنْتَ رَسُولُ اللهِ، فَقَالَ: أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَة) ([43] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn43)).

§ حديث الملاهي ([44] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn44)) :

يقصد به حديث أبا مالك الأشعري: (لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ، وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ، يَأْتِيهِمْ، يَعْنِي الْفَقِيرَ، لِحَاجَةٍ، فَيَقُولُوا: ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا، فَيُبَيِّتُهُمُ اللهُ، وَيَضَعُ الْعَلَمَ، وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) ([45] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn45)) رواه البخاري تعليقاً.

§ حديث المعازف:

راجع حديث الملاهي.

§ حديث غدير خم:

يقصد به حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: (لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ حَجَّةِ الْوَدَاعِ، وَنَزَلَ غَدِيرَ خُمٍّ، أَمَرَ بِدَوْحَاتٍ فَقُمِمْنَ، ثُمَّ قَالَ: كَأَنِّي قَدْ دُعِيتُ فَأَجَبْتُ، إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ، أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ: كِتَابُ اللهِ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفُونِي فِيهِمَا، فَإِنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقَا، حَتَى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ اللهَ مَوْلاَيَ، وَأَنَا وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ، فَقَالَ: مَنْ كُنْتُ وَلِيُّهُ، فَهَذَا وَلِيُّهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ) ([46] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn46)).

§ حديث المرأة السوداء:

يقصد به حديث أبي سعيد رضي الله عنه, قال: (كانت سوداء تقم المسجد , فتوفيت ليلا , فلما أصبح رسول الله , صلى الله عليه وسلم , أخبر بموتها , فقال: ألا آذنتموني بها؟ فخرج بأصحابه , فوقف على قبرها , فكبر عليها والناس من خلفه , ودعا لها , ثم انصرف) ([47] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn47)).

§ حديث النباش:

يقصد به حديث عقبة بن عمرو رضي الله عنه, قال: (إِنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ: إِنَّ رَجُلاً حَضَرَهُ الْمَوْتُ , فَلَمَّا يَئِسَ مِنَ الْحَيَاةِ أَوْصَى أَهْلَهُ: إِذَا أَنَا مُِتُّ , فَاجْمَعُوا لِي حَطَبًا كَثِيرًا , وأَوْقِدُوا فِيهِ نَارًا , حَتَّى إِذَا أَكَلَتْ لَحْمِي , وَخَلَصَتْ إِلَى عَظْمِي , فَامْتَحَشَتُ , فَخُذُوهَا فَاطْحَنُوهَا , ثُمَّ انْظُرُا يَوْمًا رَاحًا , فَاذْرُوهُ فِي الْيَمِّ. فَفَعَلُوا , فَجَمَعَهُ اللَّهُ , فََقَالَ لَهُ: لِمَ فَعَلْتَ ذَلِكَ؟ قَالَ: مِنْ خَشْيَتِكَ , فَغَفَرَ اللَّهُ لَهُ.

قَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو: وَأَنَا سَمِعْتُهُ يَقُولُ ذَاكَ، وَكَانَ نَبَّاشًا) ([48] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=565435#_ftn48)) رواه البخاري.

§ حديث عمّار في التيمّم:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير