تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 12 - 02, 03:46 ص]ـ

حفظك الله ياشيخنا الفاضل (ابن معين)،وجزاك الله خيرا على هذه الفائدة النفيسة

تنبيه

حديث مالك بحث فيه

في الملتقى

وقد بحثت عنه ولم اجده

وهناك اختلاف على مالك في الحديث

تكلم عليه الدارقطني في كتاب اختلاف مالك

والله اعلم بالصواب

ـ[ابن معين]ــــــــ[23 - 12 - 02, 02:04 م]ـ

وجزاك الله خيراً أخي الفاضل (ابن وهب) وأسأل الله أن ينفع بكم.

ومن الأمثلة أيضاً عن الإمام أحمد:

قال أبوداود _ كما في مسائله الفقهية لأحمد (406رقم 1913): سمعت أحمد سئل عن الأوزاعي عن حسان بن عطية عن محمد بن المنكدر عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً ثائر الشعر فقال: (أما وجد هذا ما يسكن به شعره) ورأى رجلاً وسخ الثياب ... ) فقال: (ما أنكره من حديث، ليس إنسان يرويه _ يعني عن ابن المنكدر _ غير حسان، قال أحمد: كان ابن المنكدر رجلاً صالحاً، وكان يُعرف بجابر، مثل ثابت عن أنس، وكان يحدث عن يزيد الرقاشي، فربما حدث بالشيء مرسلاً فجعلوه عن جابر).

ـ[ابن معين]ــــــــ[05 - 01 - 03, 04:44 م]ـ

للفائدة ..

ـ[الشافعي]ــــــــ[05 - 01 - 03, 05:27 م]ـ

جزاك الله خيراً

لكن القول بأن سلوك الجادة علة أظنه غير دقيق

لأن كلامهم المذكور لا يدل على كون عين سلوكها

علة وإنما لو وجدت روايتان إحداهما على الجادة

وأخرى بخلافها فقد يستدل بذلك على أن من خالف

أكثر ضبطاً. .

بعبارة أخرى: تنكب الجادة قد تكون قرينة على الضبط

أقول هذا مع بالغ إعجابي بهذه النقول المتوسعة و

الأمثلة الرائعة والله أعلم

ـ[ابن معين]ــــــــ[05 - 01 - 03, 05:49 م]ـ

وجزاك الله خيراً أخي الشافعي ..

وعنوان الموضوع (سلوك الجادة علة) ليس هو من وضع المعقب!

وليس هو بدقيق كما ذكرت، ولذا لما كتبت في المسألة عنونت لها بـ (الترجيح بسلوك غير الجادة) ثم شرحته لمن قد لا يفهم الموضوع.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[27 - 01 - 03, 03:24 م]ـ

ومما يضاف

قال ابن رجب رحمه الله في فتح الباري (5/ 35) (ذكره الدارقطني وغيره، فإن عروة عن عائشة سلسلة معروفة يسبق إليها لسان من لايضبط ووهمه بخلاف عروة عن ابن عمر فإنه غريب لايقوله إلا حافظ متقن) انتهى.

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[16 - 02 - 03, 01:13 ص]ـ

ومن الأمثله أيضاً:

ما اخرجه مالك في الموطأ والشافعي والبيهقي عن بن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ان عبد الرحمن بن عبد القارئ أخبره انه طاف بالبيت مع عمر بن الخطاب بعد صلاة الصبح فلما قضى عمر طوافه نظر فلم ير الشمس طلعت فركب حتى أناخ بذي طوى فصلىركعتين.

ووهم في هذا الخبر سفيان بن عيينة فرواه عن الزهري عن عروة عن عبدالرحمن به، رواه البيهقي وقد سلك سفيان فيه الجادة، وهو وهم وحديث مالك هو الصحيح قاله الشافعي:

قال البيهقي في سننه:

(قال يونس بن عبد الأعلى قال لي الشافعي رحمه الله في هذا الحديث اتبع سفيان بن عيينة في قوله للزهري عن عروة عن عبد الرحمن المجرة يريد لزوم الطريق قال عبد الرحمن بن محمد وذلك أن مالكا ويونس وغيرهما رووا الحديث عن الزهري عن حميد بن عبد الرحمن القاري عن عمر فأراد الشافعي ان سفيان وهم أن الصحيح ما رواه مالك)

ـ[عبدالقاهر]ــــــــ[08 - 03 - 04, 02:27 ص]ـ

جزاكم الله خيراً على الفوائد.

أخي المبارك: البخاري

راجع بريدك الخاص تكرماً.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير