ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[26 - 03 - 10, 11:14 م]ـ
أمر يحير حقيقة:
فئة من الطلبة يفضلون [للحفظ] مذكرات الشيخ اليحيى في الجامع بين الصحيحين.
وفئة تقول كتاب الجامع لعبد الحق الإشبيلي هو أفضل كتاب كجامع بين الصحيحين
وفئة تقول كتاب الحميدي
وفئة تقول كتاب مقبل الوادعي
وفئة تقول القرطبي
ـ[أبو مجاهد الشامي]ــــــــ[27 - 03 - 10, 12:49 ص]ـ
أمر يحير حقيقة:
فئة من الطلبة يفضلون [للحفظ] مذكرات الشيخ اليحيى في الجامع بين الصحيحين.
وفئة تقول كتاب الجامع لعبد الحق الإشبيلي هو أفضل كتاب كجامع بين الصحيحين
وفئة تقول كتاب الحميدي
وفئة تقول كتاب مقبل الوادعي
وفئة تقول القرطبي
الجامع لعبد الحق الإشبيلي أفضل لمن سقطت همته ..
والأفضل جمع الطرق كما ذكر الشيخ سليمان العلوان فك الله أسره، في ترجمته.
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[27 - 03 - 10, 01:08 ص]ـ
انتقادات مبالغ في الكثير منها، فكل ما في الأمر تقريب و تيسير، و ليس فيها تعطيلا، ثم أيضا حفظ هذا القدر من الأحاديث كافٍ بالنسبة لهم في مثل هذا الوقت.
و أقترح على الناقد أن يقدم عملا كما قدم يحيى اليحي و هو القديم في هذا العمل، و تخرج على يديه الكثير، منهم: يوسف الغفيص، و تركي الغميز، و عبدالله السلمي، و غيرهم. و هم الخبراء بها، و العارفون بمضامينها.
ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[27 - 03 - 10, 07:25 ص]ـ
" الشيخ ذياب من أهل الصلاح والفضل ومجاهدة الأعداء، ولكن لا يُعتد بكلامه في النقد إلا إذا تابعه غيره عليه، أما انفراده بالنقد فلا اعتبار له.
لقصور تصوّره عما ينقده، مع تكلُّف في الغالب، وقد نُهينا عن التكلُّف.
ومَن سَبَر ما رقَمَه في أكثر كتبه، سيصل لهذه النتيجة."
هدانا الله وإياه
ـ[شيهان]ــــــــ[07 - 04 - 10, 11:03 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا ز
ـ[أبو دجانة الحلبي]ــــــــ[18 - 09 - 10, 07:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم ...
هذه نقاط مختصرة وعلى عجالة ... وعند إكتمالها سيتم إدراج موضوع جديد في النقاط ومناقشة الكتاب بشكل أوسع ـ إن أمد الله في العمر والوقت ـ .. (والله الموفق).
لا أدري من أين ابدأ ... فحقيقةً الكلام يتزاحم، فكل الكتاب يحتاج إلى رد لا بعضه ... علما أنني تجاوزت الباب الأول والأخير لأنه ليس محل دراستنا ...
حقيقة .. انزعجت وأنا اقرأ من كثرة تكرار .. (يوضحه) (وعليه) (فافهم) (الإكثار من علامات التعجب في غير موضعها، ولا أدري أهي من صنيع المؤلف أم من الناشر) (فعندئذ) (وأخيرا .. ثم يكمل الفقرة ويقول مرة أخرى في نفس الموضوع. وأخيرا) (وهذا في حد ذاته) ...
سأذكر لك أخي المبارك بعض الألفاظ الواردة في الكتاب واحكم عليها بنفسك .. فإنها لا تحتاج إلى إطالة كلام عندها ....
1 ـ ومِنْ هُنَا؛ فلْيَعْلَمِ الجَمِيْعُ ... ؟؟؟
2 ـ عِلمًا أنَّنِي هُنَا لم أقْصِدْ (عِيَاذًا بالله!): الاسْتِدْرَاكَ على طَرِيْقَةِ ومَنْهَجِ أصْحَابِ هَذِهِ الكُتُبِ آنِفَةِ الذِّكْرِ ... ؟؟؟
3 ـ فإنَّني مِنْ خِلالِ مُطَالَعَاتي وقِرَاءَاتي قَدِيْمًا وحَدِيْثًا لكُتُبِ «الجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيْحَيْنِ» في الجُمْلَةِ .... ؟؟؟
4 ـ فَقَدْ تَبَيَّنَ لي أنَّ لكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُم مَنْهَجَهُ وطريقَتَهُ في التَّألِيْفِ والتَّصْنِيْفِ .... (معلومة قيمة).
5 ـ الأمْرُ الَّذِي جَعَلَ هَذِهِ الدَّوْرَاتِ العِلْمِيَّةَ تَقَعُ في بَعْضِ الأخْطَاءِ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أنْ تَدْفَعَ أصْحَابَهَا إلى اطِّرَاحِ طَرِيْقَةِ حِفْظِ «الجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيْحَيْنِ» .... (بعض، اطراح)؟؟؟
6 ـ بحُجَّةِ أنَّ كَثِيْرًا مِنْ طُلَّابِ العِلْمِ فَضْلًا عَنْ غَيْرِهِم قَدْ ضَاقَتْ أوْقَاتُهُم، وقَصُرَتْ هِمَمُهُم، وضَعُفَتْ عَزَائِمُهُم عَنْ حِفْظِ ودِرَاسَةِ الأحَادِيْثِ مَتْنًا وسَنَدًا، ولاسِيَّما أحَادِيْثُ الصَّحِيْحَيْنِ.
وهَذَا السَّبَبُ لا نَجِدُهُ (ولله الحَمْدُ!) عِنْدَ هَؤلاءِ الطَّلَبَةِ المُقْبِلِيْنَ بِكُلِّ هِمَّةٍ وعَزِيْمَةٍ على حِفْظِ السُّنَّةِ ..... ؟؟؟؟؟
7 ـ فَدُوْنَكَ مَثَلًا: مَا كَتَبَهُ ابنُ عَبْدِ البَرِّ ...... (ومن قال غير ذلك!!!)
¥