ـ[أبو دجانة الحلبي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 01:53 ص]ـ
هذه أيضا تستدرك على الدورة، هل تظن من اليسير أن يغير الحافظ في حفظه كل عام .. بينما لا يجد هذا من حفظ الأصول.
(يغير حفظه نعم مالمشكلة .... من كان حريصا على ذلك، والشيخ من يطلب منه ذلك لا يمنعه ... )
(انتظر حتى يخرج الشيخ الكتاب ثم رد ... ألم تقرأ أن الشيخ قال بعد أن يخرجه يتحدى أحد أن يرد عليه ... ، طبعا ولا يسلم إمام من طاعن وناصح، وانتقاد صائب ومدعي ... )
وهل عندك نقد لهذه الدعوة التي لم يبتدعها الشيخ ...
أما هذه فهي من عجائبك بارك الله فيك .. ومن منع أحد من العودة للأصول ... ؟؟؟!!!
لا تتعجل في الرد حتى لا يكثر خطأك ...
(لم يبتدعها الشيخ) لم أفهمها .... ؟؟؟؟؟ أرجو التوضيح ...
كأنك تشكك حتى في نيته .. فأربع على نفسك أبا دجانه!
(هذه ليس لي رد عليها .. )
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 02:02 ص]ـ
الحقيقة أن الشيخ ذياب الغامدي أصاب في بعض النقاط، وأخطأ في بعضها.
وأما الشيخ اليحيى فسبق وقال " عندما أخرج الطبعة الأخيرة للصحيحين، أتحدى أن يُخرج لي وللباحثين خطأ ًواحدا ً ".
..............
ـ[أبو دجانة الحلبي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 02:55 ص]ـ
أخي الحبيب: أبو الهمام البرقاوي ...
لم أفهم قول الشيخ: (أتحدى أن يُخرج لي وللباحثين) .... مالذي قصده بالباحثين ....
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 02:59 ص]ـ
يشرف الشيخ على الطبعة الأخيرة من (الجمع بين الصحيحين) وذلك مع إخوة من البحاث.
ولن يخرج هذا الكتاب عن شيء من كتاب الشيخين، معنى ً أو نصا ً.
ـ[أبو البهاء]ــــــــ[24 - 09 - 10, 06:20 م]ـ
((أما هذه فهي من عجائبك بارك الله فيك .. ومن منع أحد من العودة للأصول ... ؟؟؟!!!))
يقول المتنبي:
إلي لعمري قصد كل عجيبة = كأني عجيب في عيون العجائب
المهم:
أنت قلت من منع الناس من العودة إلى الأصول .. والشيخ ذياب يدعو إلى العودة للأصول .. ويرى أنها أجدى من طريقة الجمع والزوائد .. ولا أظنك تنازع في أنها أفضل .. فلماذا تعترض على الكتاب، مع أنك لم تكن من طلاب الدورة كما يظهر من كلامك فكيف لوكنت من طلابها! .. فما رأيك إذن بدل اللت والعجن تذهب وتحفظ على طريقة الشيخ يحيى أو على غيرها .. وأنا كذلك بدل قضاء الأوقات فيما لا يغني.
((لا تتعجل في الرد حتى لا يكثر خطأك ... ))
إن شاء الله
((هذه ليس لي رد عليها .. ))
أحببت فقط أن أنبهك .. وأنا لم أجزم بما في نيتك ولكني قلت (كأنك) فلعلك تكبح قليلا من جماح القلم
*أخي أبا دجانة إذا أزعجك كلامي في شيء فنبهني بارك الله فيك
ـ[أبو البهاء]ــــــــ[24 - 09 - 10, 06:23 م]ـ
((وأما الشيخ اليحيى فسبق وقال " عندما أخرج الطبعة الأخيرة للصحيحين، أتحدى أن يُخرج لي وللباحثين خطأ ًواحدا ً ".))
* ما هي الطبعة الأخيرة، أهي طبعة 1430؟
ـ[أبو عبد الله أسدويف]ــــــــ[24 - 09 - 10, 06:30 م]ـ
((وأما الشيخ اليحيى فسبق وقال " عندما أخرج الطبعة الأخيرة للصحيحين، أتحدى أن يُخرج لي وللباحثين خطأ ًواحدا ً ".))
* ما هي الطبعة الأخيرة، أهي طبعة 1430؟
طبعة 1432 .. أخي أسامة ..
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 07:17 م]ـ
يا جماعة، بالله عليكم، رفقا ً رفقا ً.
لكل ٍّ وجهة ٍ هو موليها!!
من عنده همةٌ في الحفظ ِ وذاكرةٌ، فننصحه بالأصول، أما من كانت ذاكرته عادية (وهم الغالب) فإن أرشدناهم إلى الأصول، فقد عُدموا الوصول، إلا من رحم الله.
أنا ذهبت لهذه الدورة -وهي الأولى- وجدت (95 %) حفظهم عاديٌّ، يعني لا يسع لأكثر مما هم عليه، والباقي منَّ الله ُ عليهم بسرعة الحفظ، وصعوبة ِ النسيان
أنا جلستُ مع أحد إخواننا هناك في الحرم، فعنَّف عليَّ قائلا ً (احفظ ِ الأصول ودعك من كتب الشيخ يحيى اليحيى) قلتُ له (والله ِ العظيم ما مر حديثٌ في البخاري أو في مسلم في جلسة ٍ من الجلسات ِ إلا وأجبتُ عليه نصا ً).
ولا أذكر مرة ً أنهم خطّئوني وقالوا لي: هذا الحديث أو هذه الرواية لم يضعهما الشيخ.
ولو تعلمون الجلسات كم هي!!
فهذا الرجل، سألتُه بنفسي (كم تحفظ من القرآن) قال: آجزاء ولا أذكر بعضها!!!
فتأففتُ لحاله ِ ومقالِه، فهو محبَط ٌ وأحبط َ غيرَه.
ووالله ِ ما مر شهر ٌ إلا وقال لي: سأحاول جاهدا ً ختم َ القرآن، واللحاق بمثل هذه الدورات.
وقلتُ آنفا ً: إن الشيخ ذيابا ً أصابَ في بعض ِ نقاطِه، ولا تثريبَ عليه، أما وضْع كتب ِ الشيخ -وقد بلغتْ ما بلغت- في درجة الوهم والنسيان!! فلا داعي لذلك
تخرَّج على يد ِ الشيخ المئات من الدكاترة والقضاء، والمئات المئات من طلبة العلم.
هذا كلام ٌ من في الشيخ إليَّ!!!
ومن يعرف من أصحابه ِ وخلانه، ممن حفظ الأصول؟! إن وجد فهو قليل!!
فيا أخي المبارك، ويا أخي المفضال، إن كنتَ محبَطا ً فلا تثبِّط غيرك، وإن لم تكنْ فلا تكن!
عندما يكون المئات في دورة ِ مكة المكرمة، والمئات في دورة ِ المدنية، والمئات في الرياض، وجدة، والأردن، واليمن، و ... و ... !! لا تنتهي الواوات، لكثرت ما شاعت وذاعت هذه المذكرات بفضل الله.
فرفقا ً رفقا ً.
إن كنت حافظا ً للأصول ِ فأبد ِ رأيكـ، وإن لم تكنْ حافظا ً فاصمت، فهو خير ٌ لك.
واعذروني، فقد اضطرتُ لهذا الكلام، والله َ نسأله التوفيق.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
¥