ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 06 - 09, 07:47 ص]ـ
الأخ الحبيب المبارك / أبا زارع المدني
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأكمله، وأتمه، وأوفاه، وأعلاه.
وأسأل الله أن يبارك لك في عملك، وعمرك، وعلمك، ووقتك، وأهلك، وذريتك، ومالك، وأن يرزقك من خيري الدنيا والآخرة من حيث لا تحتسب.
فكرة رائعة رائدة راشدة ... فاستمر في عرضها وطرحها وتبنيها.
وإن سُدَّ بابٌ ... فستفتح لك أبواب بإذن الله.
وإن لم تَرق الفكرة عند من أمّلت منه إيصالها ... فسيتحسن غيره الفكرة ويقوم بإيصالها - بإذن الله -.
وإن لم تجد من يحمل لواء المشروع هذا العام ... فستجد من يحمله في الأعوام القادمة - بإذن الله -.
المهم: لا تيأس ... وليكن هذا المشروع ... هو جزء من مشروعك في الحياة.
وكأني بك يا أبا زارع بعد سنين ... وأنت تقف أمام هذا المشروع ... وقد تم إنجازه ... فتقول لأبنائك: أنا من اقترح هذا المشروع عام 1430هـ:) ... وقد كان حلم ... وهو الآن حقيقة.
وما ذلك على الله بعزيز.
ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 06 - 09, 07:53 ص]ـ
أسأل الله أن يحشرنا وإياك مع النبي صلى الله عليه وسلم ... فنقبل رأسه ... وتقول له: قد أحببتُ سنّتك ... فنشرتها، ونصرتها، ودافعت عنها ... باقتراح مشروع: " طباعة كتب الحديث الشريف " ... وقد انتفع به خلق كثير.
أسأل الله أن يقرّ أعيننا برؤية ذلك اليوم ووالدينا وذرياتنا ومشايخنا ومن نحب.
برحمة أرحم الراحمين.
ـ[مختار الديرة]ــــــــ[28 - 06 - 09, 08:02 ص]ـ
ماشاء الله لاقوة إلا بالله
اقتراح رائع و عمل مجيد
و نصرة لسنة الحبيب عليه الصلاة و السلام
اسأل الله جلت قدرته أن يبعث من عباده من يعين على تبنيه و العمل على نشره
و الأمير نايف لوعرض عليه رعاه الله فإن هنالك جائزة بأسمه في خدمة السنة النبوية
و الدكتور إبراهيم بن حماد بن سلطان الريس ممن لهم عناية بهذا الأمر و اهتمام و لعل لديه ما يفيد و هو استاذ السنة و علومها بجامعة الملك سعود
وله بحث بعنوان التقنية الحديثة في خدمة السنة والسيرة http://faculty.ksu.edu.sa/_layouts/images/blank.gif (http://faculty.ksu.edu.sa/alraiys/DocLib7/ التقنية%20الحديثة%20في%20خدمة%20السنة%20والسيرة. pd f)
عنوان المراسلة:
العنوان البريدي: الرياض 11663، ص. ب92958
هاتف المكتب: 4674523 - جوال: 0505424110
البريد الالكتروني: [email protected]
و قد كان الشيخ محمد الصوياني لمح لشئ قريب كهذا و لكن ليس بهذا التفصيل
http://www.alriyadh.com/2008/09/19/article375121.html
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[28 - 06 - 09, 02:41 م]ـ
ما شاء الله
تبارك الله
أتمنى أن تتحقق هذه الأمنية
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[28 - 06 - 09, 03:50 م]ـ
الأخ أبو زارع المكرم:
جزاكم الله خيرا على هذا الاقتراح الطيب، جعله الله في ميزان أعمالك مرتين: دلالة، وواقعا إن شاء الله.
وهناك اقتراحات مكملة:
1) تصدي المجمع لجمع وتصوير وحفظ وإتاحة كافة المخطوطات والمطبوعات الحديثية في العالم، وهذا العمل وإن كان ضخما ولكن لا بد منه، ولا يتأتى إلا بجهد دولة، ويستفيد كثيراً من مشروع مكتبة الملك عبد الله الرقمية القائم حاليا، فإن عدداً من المراكز المتخصصة يبذل كل شيء لاقتناء ما يتعلق بتخصصه، مثل مركز دراسات المدينة المنورة- صوّر كل ما استطاع من مخطوطات متعلقة بالمدينة.
2) رعاية ونشر دورات إقراء الحديث رواية ودراية، من أمات الحديث والمصطلح.
3) تكوين هيئة رقابية عليا من المشايخ والإداريين لمراقبة الإنتاج العلمي ووتيرة سرعته ودرء الفساد والمحسوبية وما يسمى (البيروقراطية والروتين) في الأعمال، لئلا يتكرر -بصراحة- ما حصل في بعض مراكز خدمة السنة النبوية من إنفاق أموال طائلة مقابل مشاريع هزيلة جدا (بالنظر للأوقات والإمكانات)، لأن الهدف الإنتاج، وليس استغلال الوظائف وتمضية الوقت دونه، فهدف الهيئة حراسة الآمال التي لأجلها أنشئ المشروع!
4) تخصيص أوقاف مناسبة لرعاية المشروع تبقى بإذن الله.
5) إعانة بعض المتصدين لخدمات متميزة في السنّة، ومثال ذلك: طلبت من شيخنا عالم أهل الحديث الآن الشيخ ثناء الله المدني -شارح الترمذي والبخاري- أن يشرح الدارمي، لخبرته الكبيرة وتأهله لذلك، فقال بكل بساطة: هذا مهم، وأنا مستعد له ولغيره، ولكن فقط أريد من يفرغني له ويفرغ معي اثنين أو ثلاثة من الطلبة الجيدين. ومثال آخر: الشيخ عبد الوكيل الهاشمي، هو أمثل من يُقرئ الحديث في مكة، ومع ذلك يحتاج لمقر يناسبه لذلك ويحفظ مكتبة أبيه المهمة، ويساعده على إخراج شروح وكتب أبيه الحديثية الرائدة، وسبق أن اقترح ذلك على أخيه الشيخ أبي تراب ليسعى فيه، ولكن!
وهذا الأمر من الإعانة موجود في بعض المراكز، مثل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
6) إعطاء أولوية خاصة بإعادة إخراج أمات كتب السنة بشكل دقيق للروايات والضبط، لأن جميعها بلا استثناء تحتاج لذلك، وتولية الأمر من يفهم فيه.
7) الاهتمام في منشورات المركز بأن يُطرح قسم منها كهدايا وتوزيع خيري حكومي، وقسم يُرسل للمشايخ المعروفين لتوزيعه على طلابهم، وقسم يباع بسعر رمزي جدا، علما بأن أكثر طلبة العلم في الوضع الراهن لا تصلهم الكتب الموزعة، والشراء -لو طُرحت للبييع- أهون عليهم، وهذا مما يجب أن يوجد له الحل.
أخي الكاتب: بإمكانك من أي مركز بريد إرسال رسالة للديوان الملكي بالبريد الممتاز، وستصل إن شاء الله، ولا تحتاج للوسائط.
¥