[اختلاف العقائد وأثره في قبول الحديث. هل هناك كتب أو أبحاث حوله؟]
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[04 - 07 - 09, 01:16 م]ـ
إخواني اختلاف العقائد وأثره في قبول الحديث. هل هناك كتب أو أبحاث حوله؟ ماذا يشمل؟ أخبرني أحد الإخوة بأنه واسع. أفيدوني بارك الله فيكم.
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[07 - 07 - 09, 11:36 ص]ـ
إخواني بحثت كثيراً على الشبكة، وسألت بعض أهل العلم عما إذا كان هناك كتابات أو أبحاث لكن لم أصل إلى نتيجة، سوى أن اختلاف العقائد مانع من موانع قبول الجرح عند المحدثين، نص عليه بعضهم.
الرجاء ممن عنده اطلاع من الإخوة المساعدة.
ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[07 - 07 - 09, 01:53 م]ـ
"البدعة وأثرها في الدراية والرواية" تصنيف الدكتور عائض القرني ,
والكتاب في الأصل عبارة عن رسالة حصل بها على درجة الماجستير
وهذا رابط لتصفح الكتاب
http://www.alislamnet.com/articles_extra.aspx?id=7999999929&page_id=0&page_size=20&links=True
ـ[ابو ابراهيم السلفي]ــــــــ[07 - 07 - 09, 03:59 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[07 - 07 - 09, 09:27 م]ـ
أخي عبد الرحمن جزاك الله خيراً. لم أجد ما يفي بالغرض، أو ما يمكن أن يعد رأس خيط بالنسبة للبحث. فالرجاء من الإخوة الذين عندهم اطلاع المساعدة.
ـ[ياسر الشمالي]ــــــــ[12 - 07 - 09, 08:02 م]ـ
إلى اإخوة الأفاضل، هناك رسالة ماجستير، نوقشت في الجامعة الأردنية لطالب نجيب، موضوعها حول أثر اختلاف العقيدة في النقد الحديثي، ولا أذكر اسم الطالب لأنني كثير النسيان، وفق الله الجميع، ويصلح أن يكتب من هو مهتم بأثر الاختلف المذهبي في النقد الحديثي، انهظر مثلا المناقشات المهمة بين الطحاوي والبيهقي، ورد ابن التركماني على البيهقي، ونحو ذلك من المناقشات، أثرت في النقد الحديثي بسبب الختلاف المذهب، وفق الله الجميع
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[14 - 07 - 09, 07:52 م]ـ
أخي ياسر ماذا يمكن أن نكتب في هذا المجال غير ما ذكرت من المناقشات بين الطحاوي والبيهقي وابن التركماني؟
ـ[ياسر الشمالي]ــــــــ[15 - 07 - 09, 12:01 م]ـ
إلى الأخ حبيب الدين: حفظك ا لله تعالى، يمكن أن تكتب مثلا: اتجاهات ا لنفد الحديثي عند علماء الحديث الشافعية، أوعلماء الحديث المالكيةـ أو الحنابلة، وهكذا، حيث تستطيع إبراز إثر المذهب في اتجاه النقد، فمثلا إذا كان الناقد شافعيا تراه يحاول الانتصار لأحاديث استدل بها علماء المذهب وهكذا،
وهناك كتبة تصلح قريبة من هذا وهي: أثر المذهب في الكتابات في علوم الحديث، أ في الجرح ولتعديل، فمثلا إذا كان الكاتب حنفيا، تراه يحاول تقوية الاحتجاج بالمرسل أو بالمجهول نحو ذلك، ومن باب أولى الانتصار لمذهب ابن حبان في توثيق المجاهيل، أو الانتصار لمسألة سكوت الأئمة على الراوي في الجرح والتعديل، وهكذا تجد أثر المذهب وأصوله في طريقة الكتابة والترجيح، وتستطيع أن تأخذ كتابات اللكنوي وترى كم تحاول الانتصار لأصول المذهب الحنفي، وهكذا الشيخ أبو غدة رحمه الله، وغيرهم ممن كتب في علوم الحديث و الجرح والتعديل، وترى كذلك، بعض علماء المنهج السلفي نرى بعضهم ينزلق في نقده أو تصحيحه للانتصار لطريقة السلف من خلال تصحيح ما لا يصح مثل حديث الصورة (على صورة الرحمن)، في أمثلة كثيرة ترى من خلالها أثر العقيدة أو المذهب في نقد الناقد، وهذا الميل مسألة فطرية تعززها العصبية، وهي عند العلماء الكبار، ناشئة عن ا جتهادهم لاعتقادهم بصححة أصولهم، ونحن نحسن ا لظن بهم، لكن الحق والتحقيق مطلب الجميع، ولا يعالج ذلك سوى التجرد والعمل الخالص لله تعالى، لأن الله تعالى يوم القيامة سوف يسألنا عن الحق وعن الدين وليس المذهب (مالك يوم الدين)، وفق الله الجميع
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[15 - 07 - 09, 01:09 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي ياسر.
ـ[ياسر الشمالي]ــــــــ[15 - 07 - 09, 08:19 م]ـ
وجزاك الله خيرا أيضا، وأرجو في حال ا ختيارك لموضوع أن تعرضه علي كي أنصحك أو أحاول أن أفيجدك فيه، نفع الله بك
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[16 - 07 - 09, 01:59 م]ـ
إن شاء الله أخي ياسر