ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[12 - 07 - 09, 11:56 م]ـ
جزى الله الجميع خيرا
ـ[محمد المصري الأثري]ــــــــ[13 - 07 - 09, 12:31 ص]ـ
معذرة يا اخوانا
هل ما اخرج له البخاري تعليقا او متابعة ولم اجد فيه كلام لاهل العلم هل اعتمد على توثيق الضمني للبخاري له
ام لا
وجزاكم الله خيرا
ـ[ياسر الشمالي]ــــــــ[13 - 07 - 09, 03:25 م]ـ
الحمد لله وبعد
فإن التفريق في مسألة إخراج البخاري للراوي في الفضائل وماشابهها أو في الأحكام أوضحها البخاري في عدة مواضع في هدي الساري، عند دفاعه عن رجال الصحيح، وكذا في فتح الباري عند التعرض لتخريج أحاديث هؤلاء، ولا عجب فالحافظ هو المتمرس في أحاديث الصحيح شرحا ودراسة ودفاعا، وأذكر مثلا محمد بن عتيق، وأرجو مراجعة حديث (كان للنبي -صلى الله عليه وسلم- فرس يقال له اللحيف)، فقد ذكر الحافظ عنده شيئا من ذلك، وإن القراءة في هدي الساري، وكذا في النكت على ابن الصلاح، وكذا في تراجم التهذيب فهي مفيدة، وممكن أن يتصدى باحث نشيط لهذه المسألة لأن لها أثرا في مسألة الحكم والتصحيح على شرط ا لبخاري أو مسلم، وأذكر أن هناك رواية جزم البخاري بها تعليقا عندما ساقها في الفضائل (طلب العلم) ولما أخرج الرواية نفسها تعليقا في كتاب التوحيد ساقها بصيغة التمريض، فعلق الحافظ عليها بأن السبب في ذلك أن تلك في الفضائل وهذه في العقيدة، وأظن الحديث المعلق هو رواية جابر: (إن الله ينادي يوم القيامة بصوت ... ) فليراجع
ـ[أبو عبد الله بن فليفل]ــــــــ[13 - 07 - 09, 05:34 م]ـ
أوضحها البخاري في عدة مواضع في هدي الساري
جزاك الله خيرا
نرجو التصحيح
[أوضحها الحافظ في عدة مواضع في هدي الساري]
ـ[عادل القطاوي]ــــــــ[13 - 07 - 09, 05:49 م]ـ
تصحيح موفق أخي ابا عبد الله .. جزاك الله خيرا ..
وأخي ياسر بارك الله فيك .. كلامك مجمل جدا يحتاج الى بيان واستدلال أكثر إذ الأمر أصبح قاعدة يجب تحريرها ..
والسؤال الآن:
هل الرواة الذين يحتج بهم البخاري في صحيحه - في الأصول لا المتابعات - تتفاوت درجاتهم حسب الأبواب، فيروي عن القوي في الأصول ويروي عن الأقل قوة في الفضائل؟
هذا هو السؤال ويحتاج اجابة مع ذكر دليلها من كلام العلماء في كتب المصطلح ومن شرح ابن حجر كذلك ..
المهم ما هو الدليل على ذلك؟ ومن من العلماء قال بهذه القاعدة؟
شكر الله لك وأكرمك في الدارين.
ـ[محمد المصري الأثري]ــــــــ[28 - 07 - 09, 01:33 ص]ـ
اين الرد يا اخوانا
ـ[أبو عبد الله بن فليفل]ــــــــ[01 - 08 - 09, 06:57 ص]ـ
والسؤال الآن:
هل الرواة الذين يحتج بهم البخاري في صحيحه - في الأصول لا المتابعات - تتفاوت درجاتهم حسب الأبواب، فيروي عن القوي في الأصول ويروي عن الأقل قوة في الفضائل؟
البخاري له شرط في كتابه وقد التزم بشرطه فوفى، فقول من يقول أنه أخرج عن القوي في الأصول وعن الأقل قوة في الفضائل يحتاج إلى دليل قاطع في نفس الأمر، إذ أن كل هذه الأحاديث في صحيحه، سواء الأصول أو الفضائل.
ـ[عادل القطاوي]ــــــــ[01 - 08 - 09, 02:44 م]ـ
طيب جزاك الله خيرا أبا عبد الله ..
ونحن في انتظار رد الأخوة الذين يدّعون ذلك .. مع ذكر دليلهم ..
شكر الله لك.
ـ[أبو عبد الله بن فليفل]ــــــــ[01 - 08 - 09, 05:08 م]ـ
معذرة يا اخوانا
هل ما اخرج له البخاري تعليقا او متابعة ولم اجد فيه كلام لاهل العلم هل اعتمد على توثيق الضمني للبخاري له
ام لا
وجزاكم الله خيرا
أولا يجب علينا جميعا أن نعرف شرط الإمام البخاري - رحمه الله - ومن ثَمَّ نعرف مدى قوة رواة التعليقات والشواهد والمتابعات ......
قال ابن الصلاح في مقدمته في الفوائد المهمة بعد تعريفه للحديث الصحيح:
السادسة:
ما أسنده البخاري ومسلم رحمهما الله - في كتابيهما بالإسناد المتصل فذلك الذي حكمنا بصحته بلا إشكال. وأما المعلق - وهو الذي حذف من مبتدأ إسناده واحد أو أكثر - فأغلب ما وقع ذلك في كتاب البخاري، وهو في كتاب مسلم قليل جداً، ففي بعضه نظر.
وينبغي أن نقول: ما كان من ذلك ونحوه بلفظ فيه جزم، وحكم به على من علقه عنه، فقد حكم بصحته عنه.
مثاله: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كذا وكذا، قال ابن عباس كذا، قال مجاهد كذا قال عفان كذا. قال القعنبي كذا، روى أبو هريرة كذا وكذا، وما أشبه ذلك من العبارات.
¥