تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إسلام الغرباوي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 03:59 ص]ـ

تكملة فوائد من ثقات ابن حبان

أهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً

الثقات (6

114) برد مولى سعيد بن المسيب القرشي من أهل المدينة يروى عن سعيد بن المسيب روى عنه عبد الرحمن بن حرملة كان يخطىء وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذبا

إسناد مشوش

الثقات (7

35) عبد الله بن راشد الزوفى يروى عن عبد الله بن أبى مرة إن كان سمع منه روى عنه يزيد بن أبى حبيب إن الله زادكم صلاة وهي الوتر من اعتمده فقد اعتمد إسنادا مشوشا

ابن حبان يرد علي البخاري في تركه الاحتجاج بحماد بن سلمة في صحيحه

(6

216) حماد بن سلمة بن دينار الخزاز كنيته أبو سلمة من أهل البصرة وكنية سلمة أبو صخرة مولى حمير بن كنانة من تميم ويقال مولى قريش وقد قيل إنه حميرى يروى عن ثابت وقتادة روى عنه شعبة والثوري وأهل البصرة مات في ذي الحجة لإحدى عشرة ليلة بقيت منه سنة سبع وستين ومائة وكان من العباد المجابين الدعوة وكان بن أخت حميد الطويل حميد خاله ولم ينصف من جانب حديثه واحتج بأبي بكر بن عياش في كتابه وبابن اخى الزهرى وبعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار فان كان تركه إياه لما كان يخطىء فغيره من أقرانه مثل الثوري وشعبة ودونهما وكانوا يخطؤن فان زعم أن خطأه قد كثر من تغير حفظه فقد كان ذلك في أبى بكر بن عياش موجودا وأنى يبلغ أبو بكر حماد بن سلمة ولم يكن من أقران حماد مثله بالبصرة في الفضل والدين والعلم والنسك والجمع والكتبة والصلابة في السنة والقمع لأهل البدعة ولم يكن يثلبه في أيامه إلا قدرى أو مبتدع جهمى لما كان يظهر من السنن الصحيحة التي ينكرها المعتزلة وأنى يبلغ أبو بكر بن عياش حماد بن سلمة في إتقانه أو في جمعه أم في علمه أم في ضبطه وإنا نشيع الكلام في هذا الفصل في كتاب الفصل بين النقلة عند ذكرنا إياه إن شاء الله تعالى سمعت أحمد بن محمد بن عمرو بن بسطام يقول سمعت بن مهزاذ يقول حدثنا على بن جرير قال سألت عبد الله بن المبارك بالبصرة عن مسائل فقال ائت معلمى قلت ومن هو قال حماد بن سلمة

ابن حبان رحمه الله يرد على من ضعف العواصم كلهم

(5

240) عاصم بن رزين يروى عن بن عمر قوله روى عنه صالح بن راشد وقد وهم من أطلق الضعف على العواصم كلهم حيث قال ما في الدنيا عاصم إلا وهو ضعيف من غير دلالة ثبتت على صحة ما قاله

هناك عكرمة آخر يروي عن ابن عباس رضي الله عنهما وهو أيضا مولى لابن عباس كعكرمة المشهور

(5

230) عكرمة مولى بن عباس يروي عن بن عباس روى عنه العوام بن حوشب وليس هذا بعكرمة الأول هذا يروى الحكايات وما أعلم له راويا إلا العوام بن حوشب

من كان من الرواة له مدخل في الثقات ومدخل في الضعفاء

(6

27) إبراهيم بن طهمان أبو سعيد من أهل هذه الطبقة ولكن أمره مشتبه له مدخل في الثقات ومدخل في الضعفاء وقد روى أحاديث مستقيمة تشبه أحاديث الأثبات وقد تفرد عن الثقات بأشياء معضلات سنذكره إن شاء الله تعالى في كتاب الفصل بين النقلة إن قضى الله ذلك وكذلك كل شيخ توقفنا في أمره ممن له مدخل في الثقات والضعفاء جميعا ومات إبراهيم بن طهمان بمكة سنة ستين ومائة وكان يسكن بنيسابور وابن طهمان من هراة سمعت أحمد بن محمد بن سهل الخالدي يقول حدثنا محمد بن عبده قال ثنا أبو إسحاق الطالقاني قال سمعت بن المبارك يقول كان إبراهيم بن طهمان ثبتا في الحديث

ليس هذا لأحد من الأمة غيرهم

(3

366) - محمد بن عبد الرحمن بن أبى بكر الصديق الذي يقال له أبو عتيق له من النبي صلى الله عليه و سلم رؤية وهؤلاء الأربعة في نسق واحد لهم من النبي صلى الله عليه و سلم رؤية أبو قحافة وابنه أبو بكر وابنه عبد الرحمن بن أبى بكر وابنه أبو عتيق محمد بن عبد الرحمن وليس هذا لأحد من هذه الأمة غيرهم

كلام لابن حبان في زيادة الثقة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير