تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[17 - 04 - 04, 09:56 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفقيه

وهذا نص آخر من هذا الكتاب النفيس

قال الحافظ ابن نقطة في التقييد ص 448 - 449

وأخبرنا زاهر بن أبي طاهر قال أنبا زاهر بن طاهر قال أنبا أبو عثمان البحيري قال أنبا أبو سعيد ابن حمدون قال سمعت أحمد بن سلمة يقول قلت لمسلم بن الحجاج إن أبا كريب ثنا عن ابن المبارك عن شعبة عن قتادة عن أبي المليح عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن جلود السباع

فقال مسلم هكذا رواه أبو كريب فاستره عليه

جزاك الله خيرا أبا عمر

الاسناد الثاني الذي ساقه ابن نقطة موجود في

" الجزء السابع من الفوائد المخرَّجة من أصول مسموعات أبي عثمان البحيري " (ق / 44 / ب)

409 - [ترقيمي]

وقد وقع في إسناد ابن نقطة سقط (إن كان ما في السي دي صحيحا) فالكتاب ليس لدي

والاسناد في المخطوط

409 _ أخبرنا أبو سعيد بن حمدون أنا أبو حامد الشرقي قال سمعت أحمد بن سلمة ... به.

وأحمد بن محمد بن الحسن في الرواية الأولى هو أبو حامد بن الشرقي الذي في الرواية الثانية

وفي الطريق الأولى روى عن مسلم مباشرة، وفي الثانية نقل هذه الفائدة عن شيخه _ رفيق مسلم في الرحلة _ أحمد بن سلمة عن مسلم كأنها كانت في المذاكرة بينهما والله أعلم.

و أحمد بن محمد بن الشرقي تلميذ مسلم، ومن رواة الصحيح وغيره عنه كما بينت والإخوة جزاكم الله خيرا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=6789

والله أعلم

ـ[فالح العجمي]ــــــــ[18 - 04 - 04, 03:06 ص]ـ

نسختي من التقيد هي الهندية ذات المجلدين

ولم أجده فيها

والسؤال ماهي نسختك يا أباعمر وفي ترجمة من ذكر هذا

الأثر لأني بحثت عنه في ترجمة زاهر ولم أجد الا حديث أنس في الوضوء

ثم بحثت في جميع رجال السند لعله يضعه في ترجمة احدهم ولكن

لم اجده ايضا

بارك الله في الجميع

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[18 - 04 - 04, 03:19 ص]ـ

في ترجمة الإمام مسلم أخي فالح

وهو أول اسم في من اسمه ((مسلم))، وهما اثنان في الكتاب فقط هو ومسلم بن ثابت

ـ[فالح العجمي]ــــــــ[19 - 04 - 04, 04:10 م]ـ

بارك الله فيك أخي خالد

وهو كما نفله الاخ ابو عمر

جزاكم الله خيرا

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[30 - 06 - 04, 12:32 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وهنا نقل لعل فيه فائدة:

قال السخاوي في غنية المحتاج في ختم صحيح مسلم بن الحجاج ص40 - 41:

والظاهر أنه رحمه الله كان على طريقة الأئمة من أهل الآثار في عدم التقليد بل سلك الاختيار مع إمكان الاستدلال بما وجد له من مقال لكونه مقتديا بإمامنا ابن إدريس الفائق في الاجتهاد، والتأسيس، فإنه قال في كتابه الانتفاع بجلود السباع ـ وقد ذكر قولة من عاب قوله:

ورب عياب له منظر مشتمل الثوب على العيب.

بل قال الأستاذ أبو منصور البغدادي: بالغ مسلم في تعظيم الشافعي رحمهم الله تعالى، في كتابه الانتفاع.

وفي كتابه الرد على محمد بن نصر، وعده في هذا الكتاب من الأئمة الذين يرجع إليهم في الحديث، وفي الجرح والتعديل .. ـ إلى أن قال ـ وقد قال في كتابه الانتفاع: وهذا قول أهل العلم بالأخبار ممن يعرف بالتفقه فيها والإتباع لها منهم يحيى بن سعيد، وابن مهدي، ومحمد بن إدريس الشافعي، وأحمد،وإسحاق.

ثم ذكر بعض ما نقل الشيخ عبد الرحمن عن ابن تيمية.

وهنا سؤال: ما موضوع الكتاب الذي ذكره في الرد على ابن نصر.

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[30 - 06 - 04, 05:15 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم على هذه الفائدة

ذُكر عن الإمام محمد بن نصر المروزي رحمه الله تعالى أنه لم يكن له حسن رأي في الإمام الشافعي، وإن كان قد تفقه على أصحاب الشافعي إلا أنه فقيه مجتهد

وقد جاء أنه رأى رؤيا عن الإمام الشافعي رحمه الله، ذكرها الشيرازي في طبقات الفقهاء ص 107والذهبي في السير (14/ 38) والسبكي في الطبقات (2/ 249)

روى عنه أنه قال: كتبت الحديث بضعاً وعشرين سنة وسمعت قولاً ومسائل ولم يكن لي حسن رأي في الشافعي،

فبينا أنا قاعد في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة إذ أغفيت إغفاءة فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقلت: يا رسول الله، أكتب رأي أبي حنيفة? فقال: لا، فقلت: رأي مالك? قال: اكتب ما وافق حديثي، قلت: أكتب رأي الشافعي? فطأطأ رأسه شبه الغضبان وقال: تقول رأي? ليس بالرأي؛ هو رد على من خالف سنتي؛ قال: فخرجت في اثر هذه الرؤيا إلى مصر فكتبت كتب الشافعي.

فقد يكون رد الإمام مسلم رحمه الله على محمد بن نصر في شأن الإمام الشافعي

ويؤيد هذا النقل الذي ذكره الشيخ عبدالرحمن السديس حفظه الله عن السخاوي

(بل قال الأستاذ أبو منصور البغدادي: بالغ مسلم في تعظيم الشافعي رحمهم الله تعالى، في كتابه الانتفاع.

وفي كتابه الرد على محمد بن نصر، وعده في هذا الكتاب من الأئمة الذين يرجع إليهم في الحديث، وفي الجرح والتعديل)

فظاهر هذا النقل أن رد الإمام مسلم كان لبيان جلالة الإمام الشافعي ومعرفته بالحديث، والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير