تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[14 - 08 - 09, 03:46 ص]ـ

قلت: أضيف: أن رواية هشام رواها أيضا البزار في مسنده 243/ 2 (المخطوط، وليس في المجلدات المطبوعة إلى الخامس عشر) على ما ذكر محققوا العلل، لابن أبي حاتم، ومحقق علل الدارقطني. ورواه أيضا القاسم بن الفضل، كذلك عند البزار في مسنده، ورواه معمر بن راشد، أخرج روايته الحاكم.

جزاك الله خيرًا، وبارك فيك.

عزاه للبزار في "مسنده" شيخُ الإسلام والمسلمين، الإمامُ في الفقه والدين - بلا مدافعة - أبو العباس ابنُ تيمية - نوَّر الله وجهه وضريحة - في "مجموع الفتاوى" (5/ 450). وهذا يدل على تبحره في كتب السنة وابتلاعه إياها!!

وأشار إلى اختلافٍ آخرَ على قتادةَ؛ إذ قال في الإحالة ذاتها: "ومن أصحاب قتادة من رواه موقوفًا".

فهلاَّ حققته، فضلاً منك لا أمرًا عليك؟

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[29 - 08 - 09, 08:10 م]ـ

وأما رواية القاسم بن الفضل،

......................................

ورواية القاسم رواها أيضا البزار في مسنده 243/ 2 (المخطوط، وليس في المجلدات المطبوعة إلى الخامس عشر) على ما ذكر محققوا العلل، لابن أبي حاتم، ومحقق علل الدارقطني

قال أبو بكر البزار في مسنده (ج17/ح9541):

حدثنا محمد بن المؤمل بن الصباح، أخبرنا سليمان بن النعمان، أخبرنا القاسم بن الفضل، به

وأما رواية همَّام بن يحيى عن قتادة،

فقد قال أبو داود الطيالسي

2511 - حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: " إِذَا قُبِضَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ جَاءَتْهُ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ فَتَسُلُّ نَفْسَهُ فِي حَرِيرَةٍ بَيْضَاءَ، فَيَقُولُونَ: مَا وَجَدْنَا رِيحًا أَطْيَبَ مِنْ هَذَا، فَيَسُلُّونَهُ فَيَقُولُونَ: ارْفُقُوا، فَإِنَّهُ خَرَجَ مِنْ غَمِّ الدُّنْيَا، فَيَقُولُونَ: مَا فَعَلَ فُلانٌ؟ مَا فَعَلَ فُلانٌ؟ قَالَ: وَأَمَّا الْكَافِرُ فَتَخْرُجُ نَفْسُهُ، فَيَقُولُ خَزَنَةُ الأَرْضِ: مَا وَجَدْنَا رِيحًا أَنْتَنَ مِنْ هَذِهِ، فَيُهْبَطُ بِهِ إِلَى أَسْفَلِ الأَرْضِ "

وقد أخرج ابن حبَّان أيضا رواية همام،

قال رحمه الله:

3013 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، قال: حدثنا هدبة بن خالد، قال: حدثنا همام بن يحيى، به

والله تعالى أجل وأعلم

وقال البزار في مسنده (ج16/ح9460):

حدثنا عمرو بن علي ومحمد بن بشار، قالا، أخبرنا أبو داود، به

ـ[شاكر توفيق العاروري]ــــــــ[30 - 08 - 09, 03:04 ص]ـ

بسم الله الرحم الرحيم

جزاكم الله خيرا على هذا الجهد، نرجو منكم تلخيص ما وصلتم إليه إن أنهيتم جمع الروايات والغرض منها، عل طلاب العلم يسهموا معكم في المشاركة والتدليل على الاتفاق أو الافتراق، لتعم الفائدة ويكثر النفع وجزاكم الله خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير