ـ[بو الوليد]ــــــــ[11 - 02 - 03, 10:29 م]ـ
أخي الكريم الباحث عن الحق ..
أنصحك بشدة بكتاب متميز في مسائله وطريقته ونقولاته، وهو كتاب الشيخ طارق عوض الله (الإرشادات في تقوية الأحاديث بالشواهد والمتابعات).
وفيه كنوز عظيمة، أحبها لك كما أحببتها لنفسي.
ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[12 - 02 - 03, 08:24 ص]ـ
إذن أخي الكريم يتبين من كلام الأخ الفاضل أسد السنة أن اتباع المتقدمين من صميم الدعوة السلفية، ولكن عليك ألا تنتقد الشيخ الألباني ولا ابن حجر وتشتد عليهم فقط، وانا أوافقه على ذلك، فعليك بمنهج المتقدمين في الحديث فهو الحق والصواب، ولايعني ذلك التنقص من المتأخرين، ولكن بعد أن تدرس كلام المتقدمين ستجد أمثلة متعددة كثيرة صححها المتأخرون وقد أعلها المتقدمون، فيدل هذا على منهج اختلاف المنهج
فإذا وجدت حديثا ضعفه الأئمة النقاد وصححه بعض المعاصرين فعليك بكلام الأئمة المتقدمين، وهكذا000
ـ[أبو نايف]ــــــــ[12 - 02 - 03, 07:17 م]ـ
لا نقول إلا رحم الله تعالي علمائنا المتقدمين والمتأخرين الذين افنوا أعمارهم في خدمة سنة المصطفي صلي الله عليه وسلم
ووالله لم نر ثمرة من هذا التفريق إلا الزهد في علمائنا المتأخرين وفي علمهم
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[أسد السنة]ــــــــ[13 - 02 - 03, 05:27 م]ـ
بل أيها الحبيب أبا نايف بالإضافة إلى ماذكرت:
الطعن في السنة باسم السنة وإن شئت فقل باسم منهج المتقدمين فلا حول ولا قوة إلا بالله.
بل بلغ الأمر ببعضهم إذا وجد طريقاً أخرى للحديث ليس فيها الشاهد الذي أورد الحديث من أجله قال الحديث معلول بالطريق الأول والمحفوظ هو كذا!!
مع أن طريقة المتقدمين عدم الإعلال بمثل هذا.
فهذا البخاري يورد أحاديثا في صحيحه ويشير إلى الزيادة أو النقص في الطرق الأخرى ويبوب على الأصل وكذلك مسلم وكذلك النسائي وكذلك أبو داود فلا يعللون الطرق بهذه الجرأة التي نراها من هؤلاء القوم نسأل الله لهم الهداية.
ـ[بو الوليد]ــــــــ[14 - 02 - 03, 03:23 م]ـ
يا أسد السنة!!!
أتتهم المشايخ الذين ذكرتهم سابقاً بالطعن في السنة باسم السنة؟؟!!
هداك الله
هؤلاء المشايخ لايعرف عنهم إلا الخير والدفاع عن السنة، فإياك وإياهم